{ لا أصْدقَ مِن نظريّةِ المُؤامرة { أنا مِن جماعة "نظريّة
المؤامرة" الّذين يروْن كورونا خديعةً كبرى
اشتركَ في ترويجها السّاسةُ والإعلامُ والنّخبُ المثقّفة الّتي تشتغل بالضّغطِ
على الأزرار... ليس للفيروس المزعوم قدرةٌ على الفتك أكثرَ ممّا لدى فيروس
النّزلة الوافدة. (هذا إنْ لم يقتنع النّاسُ بأنّ كورونا ليس إلاّ اسما دعائيّا
جديدا لفيروس النّزلة الّذي يُعدَّل جينيّا كلّ عام ليُشاعَ أنّه طوّر تلقائيّا
قدراتِه الهجوميّةَ وكفاءتَه الجرثوميّة كي يُدفعَ الحرفاءُ الخائفون مِن المرض
والموت إلى اقتناء تلاقيحَ تضرّ ولا تنفع). لكن سُخّرتْ مِن أجل تضخيمِ
"كوفيد 19" وترهيبِ النّاس مِن شرّه وإجبارِهم على تلقّي تلاقيح
مشبوهة بل مسمومة تدمّر الصّحّةَ العقليّة والبدنيّة والجينيّة تدريجيّا، كلُّ
وسائل صناعةِ الرّأي العامّ محلّيّا وعالميّا. وبدتْ أغلبُ الحكومات، شرقا
وغربا، مجرّدَ أعوان منفِّذين للأجندا الشّيطانيّة: "نظريّة
المليار الذّهبيّ". وهي تقتضي القضاءَ على "الفائض البشريّ"
بوسائل خبيثة أقلَّ تكلفة مِن الحرب. أهمّها الفيروساتُ المصنّعة في المخابر والتّطعيماتُ
الإجباريّة السّامّة. أمّا "مجانيّةُ
التّحليل والتّطعيم" فهو فصلٌ مِن الخديعة.
والحجْرُ اللاّصحّيّ هو احتجازٌ جماعيّ حتّى كسْرِ شوكةِ الشّعوب وجرِّها
للإبادة. والأسْرُ الّذي لا ينتهي إلاّ ليُجدَّد بأوامر عليّة فهو تجسيدٌ
ميدانيّ لإرهاب الدّولة. وهو أيضا ترويضٌ ممنهَج للشّعوب على حياة العبوديّة
والرّقابة الشّاملة والحكم العسكريّ الفاشيّ المطلَق على منوالِ "الأخُ الأكْبرُ يُراقِبُك" (رواية 1984 لجورج أورويل). حسبُنا أن نطرحَ هذه الأسئلةَ الإنكاريّة حتّى نفكّك
الخدعة الكورونيّة المفضوحة: أين اختفتْ وفياتُ النّزلةِ الوافدة الّتي تبلغ
سنويّا 20 مليون إنسان في
العالم؟؟ هل تَعطّل عملُ الفيروس الموسميّ (هو أيضا صُنّع في المخابرِ
الجرثوميّة مثل السّيدا والسّارس وأنفلوانزا الخنازير وغيرها) بمجرّد أنْ ظهر
منافسٌ كورونيّ على ساحةِ الأمراض والأوبئة؟؟ لماذا يُجبَر النّاسُ على التّطعيم
إذا كان الفيروسُ الكوفيديّ المزعوم يُجدّدُ سلالاته بلا توقّفٍ ويطوّر قدراتِه
الجرثوميّةَ كيفما شاء؟؟ بل لِمَ يُلقَّح البشرُ ما دامتْ منظّمةُ الصّحّة
العالميّة (وهي إحدى أذرع المافيا الشّيطانيّة) نفسُها تعلن أنّ كورونا "مجرّدُ جرس إنذار"
يمهّد لظهور جوائح أعتَى وأشرس؟؟ إنّ الخديعةَ الكورونيّة، فيروسا وهميّا وتلقيحا قاتلا، هي
أوضحُ مِن أن تحتاجَ توسّعا في التّفسير والتّعليل والفضح. بيد أنّ الحشودَ الآدميّة قد عطّلتْ حسَّها
النّقديّ وأسْلمتْ قيادَها للمافيا الإعلاميّة الموبوءة لِتفكّرَ نيابةً عنها. { فوزيّة الشّطّي { { تونس:
2021.02.23 { |
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
2021-02-23
كورونا: لا أصْدقَ مِن نظريّةِ المؤامرة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 6 تعليقات:
https://numidia-liberum.blogspot.com/2021/05/deux-savants-geneticiens-virologues-les.html?utm_source=feedburner&utm_medium=email&utm_campaign=Feed%3A+PourUnMaghrebLibreEtLaque+%28Pour+un+Maghreb+libre+et+la%C3%AFque%29
إذا كانت "النّخبُ المثقّفة" نفسها لم تجتهدْ لتفهم حقيقةَ هذه الأنظمة الفاشيّة العميلة، فكيف نتوقّع من بسطاء المواطنين أن يفهموا الخديعة؟؟ الجهلُ بالمؤامرةُ هو أكبرُ داعم لـ "حكومة العالم الخفيّة" (الماسونيّة الشّيطانيّة). لذا يجدّ الإعلامُ، الحكوميّ والخاصّ على السّواء، في التّضليل والتّجهيل والتّهريج الّذي يقدّم المؤامرة ضدّ الإنسانيّة باعتبارها موضوعا للسّخرية والتّهكّم والتّكذيب القبيح.
La dictature "sanitaire" est l'une des faces féroces du Nouvel Ordre Mondial.
Nous devons faire la résistance partout dans le monde contre la vaccination.
Contre le terrorisme Macronien-Covidien.
Mille bravo à tous les manifestants français contre le passeport sanitaire et la vaccination obligatoire.
إلى اليومِ (2021.7.24) يواصل الفرنسيّون انتفاضتَهم الشّعبيّة ضدّ الإرهاب الماكرونيّ-الكورونيّ: ضدّ إجباريّة التّلقيح وضدّ جواز السّفر "اللاّصحّيّ" (أي الّذي يثبت أنّ صاحبَه تلقّى التّلقيحَ الكورونيّ المسموم).
ملاحظة: ستُوجَّه ملايينُ الجرعات الّتي لفظَها الشّعبُ الفرنسيّ الحيّ اليقظ الواعي، في شكل "هبة" استعماريّة، إلى الرّعيّة البائسة الّتي تمدّ أعناقَها للذّبح عمياءَ البصر والبصيرة.
لإجبار عمّال القطاع الصّحّيّ على تلقّي التّلقيح الكورونيّ، يحاول العميلُ الرّوتشيلديّ "إيمانويل ماكرون" تشريعَ طرد غير الملقَّحين مِن العمل. إنّه الإرهاب الحكوميّ في أشنع أشكاله. وهو زاحفٌ علينا إذا لم نستفقْ قبل فوات الأوان.
إرسال تعليق