إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

2021-12-25

وقفةٌ احتجاجيّة ضدّ إجباريّة التّلقيح: 2021.12.25

وقفةٌ احتجاجيّة ضدّ إجباريّة التّلقيح: 2021.12.25

واصل المواطنون الرّافضون لجوازِ التّلقيح الإقصائيّ ولإجباريّةِ التّلقيح التّجريبيّ المشبوه الاحتجاجَ ضدّ المرسومِ الرّئاسيّ عدد 1 لسنة 2021 الصّادرِ يومَ (2021.10.22). نظّم هؤلاء وقفتَهم أمام المسرح البلديّ في شارع 'بورقيبة' بتونسَ العاصمة. ورفعُوا شعارات عدّة تُدين هذا الاعتداءَ الهمجيّ على الحرمةِ الجسديّة وعلى الحقوقِ الـمُواطَنيّة، منها:

-       يا مواطن، يا ضحيّة، "إِيـجَا" (تَعَالَ) شاركْ في القضيّة.

-       يا لجنة "مُشْ" (لَيْسَتْ) علميّة، التّلاقيح تـجريبيّة.

-       يا وزارة "مُشْ" (لَيْسَتْ) صحّيّة، التّلاقيح إجراميّة.

-       لا لقتلِ الأطفال، لا لقتلِ الشّباب.

-       لا جرعة، لا اثنتيْن، لا تنشيطيّة، كورونا "راهي" (هِيَ) خدعة عالميّة.

-       الشّعبُ يريد إسقاطَ الجواز.

-       صامدون، صامدون، للجوازِ رافضون.

-       صامدون، صامدون، حتّى يسقطَ المرسوم...

تدخّل في الوقفة بعضُ المواطنين الأكثر تضرّرا مِن إجباريّةِ التّلقيح المسموم لكونهم مصابين بأمراضٍ مزمنة كالسّرطانِ والحساسيّةِ المفرطة مِن جميع الأدوية المصنَّعة. فحتّى هؤلاء لم تُعْفِهم "اللّجنةُ الكورونيّة" مِن الخضوعِ للمرسوم الغريب. وتحدّثتْ سيّدةٌ عن محنةِ ابنها الشّابّ الّذي أُصيب بالصّرعِ بعد تلقّيه الجرعةَ الثّانية مِن التّطعيم الخادع. ومع ذلك لم يعترفْ لها أيٌّ مِن الـمُجنَّدين الـمُشرفين على تنفيذِ "الجريمة ضدّ الإنسانيّة" بمسؤوليّةِ التّلقيح الكورونيّ على هذه المضاعفات المأساويّة. إنّـما اتّهموا جسدَ الضّحيّة بشتّى النّقائص والعيوب.

مذهبُ المتواطِئين مع جريمة التّلقيح هو: "أطْعم الفمَ، تستحِي العينُ".

فوزيّة الشّطّي

تونس: 2021.12.25

 




























هناك 3 تعليقات:

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

يسقط جوازُ التّلقيح الكورونيّ.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

تدريجيّا صرتُ مقتنعة بأنْ لا وجودَ إطلاقا لما يُسمّى "فيروس كورونا". الأرجحُ أنّ ما يوجد هو "فيروس النّزلة الوافدة": نفسُ الأعراض، نفس عدد الإصابات... أمّا التّهويلُ الإعلاميّ الممنهَج فهو خطّةُ ترهيب جماعيّ لإجبار الشّعوب على تلقّي التّلقيح السّامّ الّذي سيُحدث تعديلات جينيّة خطيرة تصير متوارثة في الأجيال القادمة. المافيا الشّيطانيّة تريد تصنيع قطعان مِن العبيد العاجزين على التّفكير والتّمرّد والعصيان، تريد "خدّاما آليّين" في صورة آدميّة.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

Avant de pouvoir robotiser la société, l'élite satanique (gouvernement mondial secret) a robotisé les "forces de l'ordre" afin de nous imposer ses agendas anti-humaines.