أسّستْ عصابةُ روتشيليد (وهي إحدى العائلات الماسونيّة 13 المتحكّمة في العالم) الكيانَ الصّهيونيّ الفاشيّ المسخ ليؤدّيَ أدوارا معيّنة ثمّ يُحكَم عليه بالإعدام. يبدو أنّ موعدَ إحالة "المسخ" على التّقاعد القسريّ قد حان. هذا لأنّ الماسون يستعدّون للهيمنة على مصر المغدورة بعد أن جهّز لهم عميلُهم المخلص "السّيسي" (الخليّة النّائمة في المؤسّسة العسكريّة) الأرضيّة اللاّزمة للاحتلال "النّاعم" بذريعة الإنقاذ الاقتصاديّ.
كما صُنّعت الطّائفيّةُ في لبنان لتكون سلاحا مدمِّرا وطاعونا طويلَ المدى لا يكاد يكلّف القوى الاستعماريّة شيئا، يُستعادُ نفسُ السّيناريو في تونس بتواطؤ "الثّقفوت" الانتهازيّ الطّامح إلى المنصب والشّهرة والغنيمة.
الخبر: رئيسُ حكومة أسكتلندا "حمزة يوسف" (المسلم) يصدرُ قانونا جديدا يتضمّن تسهيلَ التّحوّل الجنسيّ والسّماح للأطفال بسِنّ 16 عامًا باتّخاذ قرار التّحوّل الجنسيّ. التّعليق: لا يغرّكم أن يكون "الزّعيمُ" مسلما أو مسيحيّا أو يهوديّا أو بوذيّا أو ملحدا... كلّ تلك الأقنعة باطلة أمام الالتزام النّهائيّ بالولاء للمنظومة الشّيطانيّة وبخدمةِ أجندا تدمير البشريّة. "الزّعيمُ" يؤدّي ما أقسم على تنفيذه في "كنيس الماسون".
جورج سوروس هو مَن يموّل "المنتدى الاجتماعيّ العالميّ" الّذي يُنظَّم مرّة كلّ عامين في إحدى الدّول بالتّداول. والغريب أنّ هذا المنتدى عُقِد استثنائيّا في تونس دورتيْن متعاقبتيْن 2013 و2015 بذريعة دعم "ثورة الياسمين". المعلوم أنّ هذا الإرهابيّ الدّوليّ متخصّص في اختراق الدّول عن طريق منظّمات ما يُسمّى "المجتمع المدنيّ". وثبت أنّه يموّل جمعيّة تعليميّة يتزعّمها قياديّان نقابيّان مِن "نقابة التّعليم الثّانويّ" في تونس. السّؤال المطروح: كمْ تنظيما نقابيّا تمكّن سوروس مِن اختراقه وتطويعه؟ وكم قياديّا نقابيّا باع روحَه لشيطان الماسون هذا؟؟ الأكيد أنّ هذا الاختراقَ الخطير يُنفَّذ في شتّى الدّول شرقا وغربا على السّواء.
هناك 4 تعليقات:
أسّستْ عصابةُ روتشيليد (وهي إحدى العائلات الماسونيّة 13 المتحكّمة في العالم) الكيانَ الصّهيونيّ الفاشيّ المسخ ليؤدّيَ أدوارا معيّنة ثمّ يُحكَم عليه بالإعدام. يبدو أنّ موعدَ إحالة "المسخ" على التّقاعد القسريّ قد حان. هذا لأنّ الماسون يستعدّون للهيمنة على مصر المغدورة بعد أن جهّز لهم عميلُهم المخلص "السّيسي" (الخليّة النّائمة في المؤسّسة العسكريّة) الأرضيّة اللاّزمة للاحتلال "النّاعم" بذريعة الإنقاذ الاقتصاديّ.
كما صُنّعت الطّائفيّةُ في لبنان لتكون سلاحا مدمِّرا وطاعونا طويلَ المدى لا يكاد يكلّف القوى الاستعماريّة شيئا، يُستعادُ نفسُ السّيناريو في تونس بتواطؤ "الثّقفوت" الانتهازيّ الطّامح إلى المنصب والشّهرة والغنيمة.
الخبر:
رئيسُ حكومة أسكتلندا "حمزة يوسف" (المسلم) يصدرُ قانونا جديدا يتضمّن تسهيلَ التّحوّل الجنسيّ والسّماح للأطفال بسِنّ 16 عامًا باتّخاذ قرار التّحوّل الجنسيّ.
التّعليق:
لا يغرّكم أن يكون "الزّعيمُ" مسلما أو مسيحيّا أو يهوديّا أو بوذيّا أو ملحدا... كلّ تلك الأقنعة باطلة أمام الالتزام النّهائيّ بالولاء للمنظومة الشّيطانيّة وبخدمةِ أجندا تدمير البشريّة. "الزّعيمُ" يؤدّي ما أقسم على تنفيذه في "كنيس الماسون".
جورج سوروس هو مَن يموّل "المنتدى الاجتماعيّ العالميّ" الّذي يُنظَّم مرّة كلّ عامين في إحدى الدّول بالتّداول. والغريب أنّ هذا المنتدى عُقِد استثنائيّا في تونس دورتيْن متعاقبتيْن 2013 و2015 بذريعة دعم "ثورة الياسمين". المعلوم أنّ هذا الإرهابيّ الدّوليّ متخصّص في اختراق الدّول عن طريق منظّمات ما يُسمّى "المجتمع المدنيّ". وثبت أنّه يموّل جمعيّة تعليميّة يتزعّمها قياديّان نقابيّان مِن "نقابة التّعليم الثّانويّ" في تونس. السّؤال المطروح: كمْ تنظيما نقابيّا تمكّن سوروس مِن اختراقه وتطويعه؟ وكم قياديّا نقابيّا باع روحَه لشيطان الماسون هذا؟؟ الأكيد أنّ هذا الاختراقَ الخطير يُنفَّذ في شتّى الدّول شرقا وغربا على السّواء.
إرسال تعليق