إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

2020-06-16

نعمْ لمناعةِ القطيع. لاَ للحجرِ غير الصّحّيّ.


Lنعم لمناعة القطيعJ
Lلا للحجر غير الصّحّيّL
'مناعةُ القطيعِ' (أو 'المناعةُ الجماعيّةُ' أو 'مناعةُ العدوَى') هي أن يعيشَ النّاسُ حياتَهم بشكلٍ طبيعيّ أثناءَ الجائحة. وعندما يصيبُ الفيروسُ أغلبَهم، تتعرّف أجهزةُ المناعةِ الطّبيعيّة عليه وتشحذُ قُواها لِـمحاربته. حتّى إذا حاولَ إصابتَها مُـجدَّدا، استطاعتِ التّصدّيَ له. أمّا 'الحجرُ الصّحّيُّ الشّاملُ' فهو استراتيجيا ضدَّ الطّبيعةِ ومعادِيةٌ للصّحّة العامّة: إنّها تمنعُ خلقَ المناعةِ الجماعيّة وتعطّلُ النُّـموَّ اللاّزم لجهاز المناعة في أجسادنا ولا تحصّنُ مَن شُفِي مِن إصابةٍ ثانية بنفسِ الفيروس. ثمّ إنّ 'الحربَ الجرثوميّة الشّاملة' متواصلةٌ لسنواتٍ أو عقود قادمة. فأيُّ فائدةٍ مِن حبسِ النّاس في الجوع والعطالة والهوس، بحجّةِ الخوفِ على حياتهم؟!
أيّها المسؤولون 'الحريصون' على صحّةِ مُواطِنيهم وحياتهم،
عِوض أنْ تحسِبُوا بضعَ عشراتٍ مِن إصابات فيروس 'كورونا' المزعوم وتُردّدوها على أسماعِنا صباحا مساءً ويومَ الأحد كما لو كانتْ مِن علاماتِ السّاعة، أَلقُوا نظرةً فاحصةً على شهيداتِ العملِ الفلاحيّ وضحايَا حوادث المرور ومُعذَّبي الجوعِ الكافر والأمراضِ الأخرى الأشدّ فتكا... فهؤلاء يُحصوْن بالمئاتِ والآلاف والملايين.
لقد ثبتَ أنّ 'كورونا' (شُهِر كوفيد-19) فيروسٌ اقتصاديّ يكشف حجمَ 'الوباء السّياسيّ' الّذي ينخرُ البلدانَ في هذا العالمِ العقيم. أعني بذلك الحُكّامَ الّذين تجنَّدوا لخدمةِ المافيا الشّيطانيّة الدّوليّة كي يُنجحُوا خطّةَ الإبادة المعلَنة منذ 1975: سنقتلُ النّاسَ الزّائدين عن النّصابِ بجميع الوسائل المتاحَة (فيروسات، تلاقيح مسمومة...) حتّى نصلَ إلى العددِ المطلوب، وهو 'المليارُ الذّهبيُّ'.
فوزيّة الشّطّي
تونس: 2020.06.16






تدوينة فيسبوكيّة 2020.08.04

هناك 5 تعليقات:

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

كلّ الأرقام المعلَنة الآن عن "الإصابات الكورونيّة" هي مضخّمة بل مفبركة ومملاة مِن المافيا الشّيطانيّة الدّوليّة. وذلك لمنع العودة المدرسيّة أو تعطيلها إلى أقصى حدّ ممكن. فلا شيءَ مثل الجهل والأمّيّة والفراغ الذّهنيّ يمكن أن يصيّر الشّعوبَ قطعانا مِن العبيد الخاضعين المحكومين عبر شريحة الدّجّال.
#أتمسّك_بالعودة_المدرسيّة_في_تاريخها_المعتاد.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

تدريجيّا صرتُ مقتنعة بأنْ لا وجودَ إطلاقا لما يُسمّى "فيروس كورونا". الأرجحُ أنّ ما يوجد هو "فيروس النّزلة الوافدة": نفسُ الأعراض، نفس عدد الإصابات... أمّا التّهويلُ الإعلاميّ الممنهَج فهو خطّةُ ترهيب جماعيّ لإجبار الشّعوب على تلقّي التّلقيح السّامّ الّذي سيُحدث تعديلات جينيّة خطيرة تصير متوارثة في الأجيال القادمة. المافيا الشّيطانيّة تريد تصنيع قطعان مِن العبيد العاجزين على التّفكير والتّمرّد والعصيان، تريد "خدّاما آليّين" في صورة آدميّة.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

تعليق منقول مِن اليوتيوب:
Houda Safari: قبل 6 ساعات (تم تعديله)
كورونا لم يصنع، وتلك العالمة المزعومة هي جزء من اللعبة ليظهروا لك أن الفيروس موجود وأن كورونا سبيه فيروس!
أنت تساهم في نجاح خطتهم سواء اعتقدت بوجود فيروس طبيعي أو مصنع، فبهذا تدفع بلعبتهم إلى الأمام كما تم رسمها!
الفيروسات مجرد خزعبلات وأوهام، فأفيقوا يرحمكم الله!
كو.رونا أنفلونزا سببها السموم المتراكمة في الجسم وليس فيروس، فلا أحد شاهد فيروسا يوما ما من كل الفيروسات المزعومة ولا قام بعزل أي فيروس من الفيروسات المزعومة والصور التي يقدمونها لكم صور كمبيوترية لا غير وهي صور للإكسوزوم وليس لفيروس!
فكما أوهموكم بكروية الأرض فقد أوهموكم بوجود فيروسات خطيرة تطير في الهواء وتدخل جسم الإنسان، فلو كانت هناك فيروسات خطيرة ما تجرؤوا على إطلاقها لأنهم قد يكونون أول ضحاياها!
النظرية الجرثومية التي تزعم أن أصل الأمراض الجراثيم والفيروسات نظرية خرافية لا دليل علمي عليها، إنما اخترعوها لكم من أجل المال الذي يكسبونه عن طريق سموم اللقاحات!

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

Non à toute obligation vaccinale!
Non au projet satanique contre l'Humanité!
Non au au terrorisme du "Nouvel Ordre Mondial" qui nous prend en otage par les virus fabriqués dans les laboratoires et par les vaccins empoisonnés!
Non à la théorie criminelle du "milliard d'or"!
Que les peuples se réveillent et démasquent cette "arnaque coronienne" avant qu'il ne soit trop tard!!!

Pétition à signer:
https://www.leslignesbougent.org/petitions/non-au-vaccin-obligatoire-coronavirus/?source=LLB91740005&co_source1=PSN91800020&utm_campaign=non-au-vaccin-obligatoire-coronavirus&utm_source=psn&utm_medium=emailing&utm_source=sfmc&utm_medium=email&utm_campaign=20201001_IPSN_petition_vaccin&isBat=false&d=IPSN&sk=ZmFvdXppYTU5QGxpdmUuZnI=&e=ZmFvdXppYTU5QGxpdmUuZnI=&j=18599&l=150&b=395&sid=2983167&mid=500010050

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

بدأت خطّةُ تصنيع "الدّيانة الإبراهيميّة" في الخليج بإشراف صهيونيّ بحت. ثمّ رُوّجتْ في مصر بالتّزامن مع ما يُسمّى "إحياء التّاريخ الفرعونيّ". وبدأ العملُ عليها في تونس منذ سنوات (بعد 2011) في ما يشبه "اللّقاءات الثّقافيّة" الّتي تُعقَد في بعض مقاهي مدينة تونس العتيقة. كان الشّعارُ الّذي يجذب الشّباب إلى المصيدة هو محاربةُ التّطرّف والعيشُ السّلميّ المشترك... تحدّثتُ مرّة بالصّدفة مع شابّ يرتاد هذه "النّوادي"، كان منبهرا بالتّعرّف على الأديان والمذاهب المختلفة ومؤمنا بصدق المشرفين والمشاركين. لم يكن يستطيعُ أن يتخيّل أنّه وقع في فخّ رهيب وأنّه يتعرّض لعمليّة غسل دماغ بتقنيات عصريّة أساسُها المحاورةُ والتّوجيه المدروس نحو وجهة معيّنة... السّؤال المطروح: ألمْ تسمع السّلطةُ إطلاقا بهذه "النّوادي" المشبوهة؟؟