إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

2021-06-11

مقال: كورونا وخطّةُ الأسرِ الجماعيّ، 2021.6.11

صورةٌ محمَّلة مِن النّات

² كورونا وخطّةُ الأسرِ الجماعيّ ²

أعلن أمسِ (2021.6.10) أحدُ أعضاء "الذّراع المحلّيّة لمنظّمة الصّحّة الإرهابيّة" أنّ الصّيفَ لن يكون فرصةً ليستعيدَ التّونسيّون أنفاسَهم ويستأنفوا حياتَهم الاجتماعيّةَ الطّبيعيّة. إنّما تَقرّر، بقدرةِ قادر، أن تهجمَ علينا السّلالةُ الكورونيّة الرّابعة في شهرِ أوت تحديدا. هكذا تمّ الاتّفاقُ بين السّجّانِ وبين الفيروس المزعوم الّذي فيه مِن خصالِ النّبلِ والشّهامةِ والشّفافيّةِ ما يجعلُه يحذّرُ ضحاياه مِن هجماتِه مبكِّرا كي يستعدُّوا لِـمواجهته خيرَ استعداد. لذا توقّعوا: تجديدَ حظرِ الجولان والحجرِ اللاّصحّيّ وإلغاءَ المهرجاناتِ واللّقاءاتِ والمعارضِ الثّقافيّة ومنعَ الاحتفالاتِ الخاصّة والعامّة... أيْ حضّروا أنفسَكمْ لفصلٍ جديد مِن مسلسلِ الأسرِ الجماعيّ بذريعةِ حمايتكم، وأنتم القُصّرُ السُّذّجُ الـهَمَجُ، مِن العدوى الكورونيّةِ الّتي تسيحُ في الأرضِ وتحومُ في الفضاءِ وتجدّفُ في الماءِ لِتتربّصَ بكلِّ مَن تسوّلُ له نفسُه الأمّارةُ بالشّكِّ أن يزيحَ الكِمامةَ-القُمامةَ عن وجهِه الشّاحبِ المختنقِ أو يتمشَّى في الشّوارعِ الخاليةِ الـمَيْتةِ أو يتواصلَ إنسانيّا مع الأحبّاءِ والأصدقاء والجيرانِ.

إنّ الرّسالةَ الكوفيديّة واضحةٌ معلَنةٌ: «يا ابنَ آدم وحوّاء، لا تكنْ عدوَّ نفسِك. نحن أدرَى بمصلحتِك مِنك. إنْ أردتَ أن تبقَى "حيّا"، اِحذرْ خطرَ الاتّصالِ بأيٍّ كانَ. فكلُّ إنسانٍ مُعْدٍ. اِنعزلْ، قاطعْ أبناءَ جلدتِك، اِلزمْ صمتَ القبورِ، لا تعملْ، لا تدرسْ، لا تحتفلْ... والأهمُّ أنْ تغرزَ في شرايينِك السّمَّ الزّعافَ الّذي صنّعناه مِن أجلِك في مخابرِنا الجرثوميّةِ الاحترافيّة. وقتَها قد نُفرجُ عنكَ. لكنْ... إلى حينٍ».

سيتواصل الأسرُ الجماعيّ العِقابيّ إلى أن يقعَ أحدُ أمريْن لا ثالثَ لهما: إمّا إجبارُ الحشودِ الآدميّة في أغلبِ أصقاعِ كوكبِنا الأزرقِ المنكوبِ على تلقّي التّلاقيحِ الكورونيّة السّامّة (مهامُّها الرّئيسةُ: الإبادةُ الجماعيّة غيرُ الـمُكْلِفة + تعديلُ الخصائصِ الجينيّة الآدميّة + استهدافُ الدّماغِ الّذي هو العضوُ الأقوى مناعةً وصمودًا لدى البشر). وإمّا ثورةٌ شعبيّةٌ عالميّة تدكُّ أركانَ الحكوماتِ المافيوزيّة السّائرة في فلكِ النّخبةِ الماسونيّةِ الشّيطانيّةِ (هي 'حكومةُ العالمِ الخفيّةُ' الّتي يُرجَّحُ أنّ فرعا فعّالا مِنها يُقيم في جزيرةِ 'مالطا' بالبحرِ الأبيضِ المتوسّط. إليها ينتمي التّنظيمُ الإرهابيُّ العابرُ للقارّاتِ 'فرسانُ مالطا' الّذي أدارَ عمليّاتِ قنصِ الـمُحتجّين السّلميّينَ خلالَ ما يُسمَّى 'الرّبيع العربيّ' إيهامًا بأنّ الأنظمةَ الحاكمةَ وقتَها هي القاتلةُ وحرصًا على تأجيجِ الأوضاع والوصولِ بها إلى نقطةِ اللاّعودة. وهذا ما نجحَ في تحقيقِه).

² فوزيّة الشّطّي ²

تونس: 2021.6.11

 
صورةٌ محمَّلة مِن النّات

صورةٌ محمَّلة مِن النّات


هناك 13 تعليقًا:

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

الماسونيّةُ اللّوسيفيريّة وثّقتْ منهجيّةَ "النّظام العالميّ الجديد" علنا نحتا على أحجار جورجيا بالولايات المتّحدة الأمريكيّة. ثمّ اجتهدتْ في إلهاء الجماهير وتعطيل وعيهم حتّى لا يبصروا مصيرَهم البائس الماثل أمامَهم.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

الوقائعُ الكارثيّة المتلاحقة أثبتتْ أنّ الدّكتورة "مايا صبحي" (مجنّدة من جهاز المخابرات العامّة المصريّة) لم تكنْ مختلّة ولا مجنونة ولا مروِّجة للإشاعات... لقد دُفعتْ إلى الإعلام كي تنبّه الشّعوبَ العربيّة للمخطّطات الشّيطانيّة الّتي تتربّص بنا وبالإنسانيّة جمعاء. بعد ذلك اختفتْ: هلى قُتلتْ؟ أم سُجنتْ؟ أم هربتْ... لسنا ندري. ما نراه على النّات هو النّشاطُ "الرّسميّ" المحموم عبر قنوات مأجورة لإقناع النّاس بأنّ ما قالتْه الدّكتورة كان خيالا محضا.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

منظّمةُ الصّحّة الإرهابيّة كانت قد تورّطتْ في نشر فيروس السّيدا (فقدان المناعة المكتَسب) في عديد الدّول الإفريقيّة (أفريقيا هي قنبلة ديموغرافيّة ذات أولويّة قصوى بالنّسبة إلى جماعة المليار الذّهبيّ). وذلك عندما سمحتْ هذه المنظّمةُ العميلة بحقن آلاف الأفارقة بتطعيمات سامّة وسريعة العدوى. ثمّ صادقتْ على منعِ تصدير الدّواء اللاّزم إلى هذه الدّول المنكوبة. في الأثناء تكفّل إعلامُ الدّجل والتّضليل الغربيّ بترويج كذبة أنّ "السّيدا" ناجمٌ عن الممارسات الجنسيّة الشّاذّة بين بعض الأفارقة والقرود Zoophilie. فعانى الأفارقةُ، جرّاء ذلك الفصل مِن الخطّة الشّيطانيّة، شرّيْن عظيميْن: جرائم الإبادة وحملاتُ التّشويه.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

أرجو الاطّلاعَ على مقالي القصير المتواضع "الخدعةُ الكورونيّة بوّابةُ النّظام العالميّ الجديد":
https://mathaakoulo.blogspot.com/2020/12/blog-post_26.html

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

لا وجودَ لأيّ جائحة إطلاقا. الخدعةُ الكورونيّة بجميع سلالاتها المزعومة هي وسيلةٌ مِن وسائل ترويض الحشود الآدميّة وكسر شوكتهم وإبادتهم عن طريق التّلقيحات المسمومة. كورونا: بوّابةُ النّظام العالميّ الجديد (المافيوزيّ التّنظيم، الشّيطانيّ العقيدة، الماسونيّ القيادة).

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

آخر تنبيه. ومَن أعذر فقد أنذر:
سيصير الملقَّحون بالتّطعيمات الكورونيّة "مصانعَ" حيّة ومتنقّلة تنشر "الأسلحة البييولوجيّة والجرثوميّة" حولها. هذا يعني أنّ العصابةَ الشّيطانيّة ستستغلّ الملقَّحين (نسبتُهم ما تزال قليلة على الصّعيد العالميّ) كي ينشروا العدوى المدمّرة لجهاز المناعة والقاتلة قتلا واسع النّطاق يشبه الإبادة الجماعيّة. بيد أنّ الجهلَ مستفحل والعقولَ متكلّسة مرتهنة بالإعلام المافيوزيّ المأجور. لا أحدَ يريد أن يتقبّل الحقيقة لكونها تكلّف مجهودا ذهنيّا جبّارا. أمّا الخدعةُ الجاهزة فلا تتطلّب مشقّةَ التّحليل والنّقاش والدّحض. إنّها جاهزة للاستهلاك بكلّ يسر.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

La dictature "sanitaire" est l'une des faces féroces du Nouvel Ordre Mondial.
Nous devons faire la résistance partout dans le monde contre la vaccination.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

True Arena: 18.7.2021
Robert Malone, inventeur de la technologie ARN utilisée pour créer le vaccin vous met en garde. Il rappel que la technologie est bonne mais que l'utilisation qu'ils en ont faites est mauvaise. Ils ont utilisé la mauvaise protéine, une protéine toxique. De plus il a repéré pas mal de dysfonctionnement, il en parle sur sa page Twitter. Les statistiques montrent qu'une personne vacciné a 7x plus de chance d'être de nouveau infecté qu'une personne non vacciné. Si même l'inventeur vous dit que ça ne va pas, alors je pense qu'il vaudrait mieux éviter ce vaccin, préservez votre santé et ne vous tuez pas pour aller au restaurant, il y a bien mieux à faire...
https://www.youtube.com/watch?v=f6PyP6gWDEo

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

فوزيّة الشّطّي، تونس، 2021.7.20:
دعا أمسِ بعضُ عملاء المافيا الكورونيّة العالميّة إلى تطبيق حجر "صحّيّ" شامل يدوم شهريْن كامليْن مسترسليْن ويُطبَّق "بكلّ حزم" (المقصود بقوّة الحديد والنّار)، وخلاله يُعمَّم التّلقيحُ على جميع التّونسيّين (يقصد إجباريّة التّلقيح الّتي تلقى معارضة شعبيّة متصاعدة في فرنسا وفي غيرها مِن الدّول الغربيّة). والهدفُ المنشود حسب رأي هذا "الطّامع في منصب وزير الصّحّة" هو أن نصل إلى "صفر حالة"... هذا الهدفُ مستحيلُ التّحقيق لأنّ فيروس كورونا (أي فيروس النّزلة الوافدة المعدَّل جينيّا في المخابر الجرثوميّة) لن ينقرض لا بالتّلقيح ولا بأيّ دواء صناعيّ آخر (الدّليلُ أنّ وفياتُ الملقَّحين أكثر مِن وفيات غير الملقَّحين). العلاجُ الوحيدُ لهذه الفيروسات يتمثّل في تقوية جهاز المناعة الذّاتيّة عبر تطبيق "مناعة القطيع": أي العودة إلى الحياة الاجتماعيّة والمهنيّة الطّبيعيّة حتّى تصنّع أجسادُنا جماعيّا مضادّات تُضعف مفعولَ الفيروسات أو تُبطله تماما. #التّلقيحاتُ_الكورونيّة_هي_الفيروس_الحقيقيّ.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

أوّلا: أن يقول طبيبٌ مّا أنّه لقّح لا يعني أنّه صادق وليس ذلك حجّة دامغة على سلامة التّلقيحات. ثانيا: تقوية المناعة الذّاتيّة بالغذاء السّليم والأعشاب الطّبّيّة هو أحسن سلاح ضدّ "الفيروس" مع استعمال بعض الأدوية المضادّة لللالتهابات والمتوفّرة منذ عقود. ثالثا: لو كان التّلقيحُ الكورونيّ ناجعا لَما كان الملقَّحون معرَّضين للإصابة ثانيا بنفس السّلالة أو بسلالة جديدة. رابعا: يعوي الإعلامُ صباَ مساءَ على "ضحايا" الوباء المزعوم، لكنّه يخرس تماما عندما يتعلّق الخبرُ بضحايا التّلقيح.... الإعلامُ يشتغل بالضّغط على الأزرار.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

الشّعوبُ الحيّة في أوروبّا وأمريكا وأستراليا تنتفض احتجاجا على إجباريّة التّلقيح الكورونيّ. والحشودُ الفاشيّة السّائرة إلى حتفها في ربوعنا تطالب بحقّها في التّطعيم المسموم بل تهاجم مَن يكتب ضدّ هذه الخطّة الماسونيّة الشّيطانيّة. يحقّ لهم شرُّ المصائر.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

سيفوزُ "إيمانويل ماكرون" مرشّح المافيا البنكيّة الرّوتشيلديّة، بولاية ثانية حتّى لو لم ينتخبْه أحدٌ. هذا لأنّ أغلبَ المترشَّحين الرّئيسيّين الآخرين، يسارا كانوا أو وسطا أويمينا، هم مجرّد "كومبارس" يؤدّي دورا ثانويّا في المسرحيّة الانتخابيّة الفرنسيّة الّتي يديرها الحاكمُ الفعليّ هناك: اللّوبي الصّهيونيّ. أمّا الخطابُ العنصريّ الإقصائيّ لهؤلاء المترشّحين-الممثّلين فهو خطّةٌ ماكرة لدفع النّاخبين دفعا نحو اختيار مَن يتخيّلونه أكثر "اعتدالا"، وهو شرٌّ مطلَق على فرنسا بجميع مواطنيها وسكّانها.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

تدخّلتُ مرّة في ندوة سياسيّة عن رئيس التّشيلي القتيل "سلفادور اللّندي"، قائلة: "إنّ الماسونيّة هي عدوّة الإنسانيّة جمعاء". عند انتهاء اللّقاء اقترب منّي أستاذٌ جامعيّ تونسيّ (يهوديّ الأصل وصهيونيّ الانتماء) يلومني بغضب مكتوم على هذا الكلام العبثيّ الظّالم. وكي يقنعني بأنّ الماسونيّة تنظيم "بريء خدوم يحتضن الموهوبين ويساعدهم على تحقيق طموحهم"، احتجّ بأنّ العلاّمة "جمال الدّين الأفغانيّ" كان هو أيضا ماسونيّا.