± مُنجِّمُو
الماسونيّةِ ± يؤدّي المنجّمون 'المتخصّصون في الشّأن السّياسيّ' مهمّاتٍ محدّدةً لهم سلفا يتكفّل الإعلامُ الموبوء بترويجها بين جماهيرِ
المستهلكين. أهمُّ تلك المهمّات: 1- تحضيرُ النّاس نفسيّا لتقبّلِ الكوارث 'الطّبيعيّة' المفتعَلة بواسطةِ تقنيةِ 'هارب' HAARP، مِن قبيل: الزّلازلِ
والأعاصيرِ والفيضاناتِ والحرائقِ الواسعة النّطاق وموجاتِ المدّ البحريّ (تسونامي) وانحباسِ الأمطار لإدامة الجفاف... 2- دفعُ الشّعوب إلى الخضوعِ السّلبيّ اليائس للانقلاباتِ الدّمويّة والحروبِ
المدمّرة المفبركة والفوضَى السّياسيّة المدبَّرة بليلٍ والأزماتِ الاقتصاديّة
الممنهَجة... باعتبارِ كلّ ذلك 'قدرا' مكتوبا لا مفرَّ منه. 3- تهشيمُ حسِّ المقاومة الفرديّة والجماعيّة ضدّ جميعِ المظالمِ ومظاهرِ
الاستبداد الفاشيّ وجرائمِ الخيانات العظمى بتصويرها (أي المقاومة) 'عبثا' لا نفعَ فيه. إذْ يُصوَّر التّرقّبُ العاجز للتّدخّلِ 'الإلهيّ' المزعوم حلاًّ أوحدَ لا بديلَ عنه. بهذا التّحليلِ المبسَّط نفهم سرَّ نجوميّة بعض 'المنجّمين' الّذين ظهروا فجأة مِن عدمٍ مُدّعين
أنّ 'الوحيَ التّنجيميّ' قد نزل عليهم دونَ سابقِ إنذار. فلا همْ
مختصّون في علمِ الفلك ولا في فنِّ 'التّاروت' Tarot ولا في التّحليلِ السّياسيّ. إنّما هم موظّفون مرتزقةٌ جنّدتْهم الماسونيّةُ
الشّيطانيّة العالميّة لإحكامِ السّيطرة النّفسيّة على الشّعوب. ثمّ أمرتْ
وسائلَ الإعلام المحكومةِ مِن وراءِ ستار، باقترافِ ذنب الدّعاية لهذه 'النّبوءات' الّتي هي في الأصل جرائمُ ضدّ الإنسانيّة
جاهزةٌ للتّنفيذ بمجرّد أنْ يُهيَّأ لها الرّأيُ العامّ المخدوع. إنّ المؤامرةَ إعلاميّة أوّلا وقبل كلِّ شيء. لذا لا عفويّةَ في الإعلام. كلُّ
ما فيه مدبَّرٌ لسحقِ العقل الجماعيّ: التّهريجُ والتّمييع والتّفتين والتّضليل والإلهاء...
فوزيّة الشّطّي تونس: 2021.7.31 |
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
2021-07-31
مُنجّمُو الماسُونيّة
2021-07-26
Tunisie : Généralisation de la vaccination
N Tunisie : Généralisation
de la vaccination N La mafia covidienne satanique va imposer
la vaccination à tous les enseignants, les étudiants et les élèves dès l’âge
de 12 ans. Ainsi, la rentée scolaire et universitaire est prise en otage. Le
non-dit dans ce discours rusé : «Chers "citoyens"
esclavagés, pas de rentrée avant que vous soyez tous "empoisonnés"». Les Illuminati complotent et ordonnent! Sans
dire un mot, nos traîtres gouverneurs exécutent les crimes contre l’Humanité
à l’échelle universelle! N.B: La bande criminelle n'a pas encore utilisé le
terme "vaccination obligatoire". Mais elle nous arnaque en diffusant jour et
nuit à travers tous les médiats cette expression: «la
généralisation de la vaccination pour ne pas rater la rentrée»! Inutile de répéter sans cesse que les empires
médiatiques, financés et contrôlés par la mafia bancaire - khazariane - luciférienne
partout dans le monde, sont forgés afin de désinformer la masse et d’anéantir
toute vérité dérangeante. L’immunité innée est la ligne de défense
la plus compétente qui ne cause aucun effet indésirable. Alors que la
vaccination inédite et mystérieuse, tue cent fois plus que le soi-disant "Coronavirus" ou
"Covid19". Partout
dans le Monde, les empires médiatiques sont devenus les pires ennemis de
l'Humanité. Ils sont payés généreusement afin de falsifier les vérités,
désinformer les citoyens, terroriser la masse d'un "virus" (Covid19) inexistant, légitimer l'emprisonnement et
l'esclavagisme des peuples entiers, faire la publicité de la surveillance
totale des gens à n'importe quel instant et n'importe quel lieu, imposer
l’agenda satanique du Nouvel Ordre Mondial... Le complot est tout d’abord
médiatique. Les missions des politiciens ne sont que secondaires. Faisons la résistance collective ! Boycottons
ce poison avant qu’il ne soit trop tard. Faouzia Chatti N Tunisie : 25.7.2021 N |
2021-07-10
خديعةُ تفجيرات: 2001.9.11
v خديعةُ تفجيرات: 2001.9.11 v يوافقُ يومُ 11 سبتمبر/أيلول تاريخَ أحد الطّقوس الشّيطانيّة
السّاديّة. لذا اختارتْه حكومةُ العالم الخفيّةُ لتقديمِ آلاف القرابين البشريّة
عبر تفجير برجيْ التّجارة الأمريكيّيْن عامَ 2001 [مِن غرائبِ الصّدف أن يحدثَ التّفجيرُ أثناء غياب أكثر مِن ألف موظّف يهوديّ
غيابا جماعيّا عن العمل]. أمّا صورُ
الطّائرات "المخطوفة" وهي تصطدم بالبرجيْن المفخَّخيْن سلفا فقد أُنجزتْ بتقنيةِ "الهولوغرام" أي التّصوير الـمُجسَّم
الثّلاثيّ الأبعاد Holographie. وأمّا الإعلامُ الموبوءُ فقد أدّى مهمّاتِ التّضخيم
والتّزوير والتّرهيب ونشر الخديعة الّتي يؤدّيها الآن بكفاءة منقطعةِ النّظير مع
المؤامرة الكورونيّة. وأمّا الدّورُ الوحيد الّذي لعبتْه "القاعدةُ" (وهي مِن أذرعِ الحكومة العالميّة الشّيطانيّة) فهو تبنّي العمليّة الإرهابيّة أمام الرّأيِ العامّ الدّوليّ المصدوم المرتعِب
المضلَّل المغسول الدّماغ. كان
مِن أهدافِ جريمة "الدّولة الموازية" هذه إجبارُ الحكومة الأمريكيّة على غزو
العراق الّذي بدأ في مارس/آذار
2003. لم يكن الأمريكيّون راغبين في
توريط أنفسِهم في حربٍ عسكريّة مباشرة. لكنّ الإعلامَ المأجورَ المسيَّر مِن
خلفِ الكواليس اِشتغل صباحَ مساءَ لتأليبِ الرّأي العامّ الأمريكيّ ضدّ حكومته بحجّة:
«ها قد وصلَ الإرهابُ إلى ديارِنا.
حاربُوه الآن في ديارِه لقطعِ دابرِه».
وقتها رُفع الشّعارُ الدّاعشيّ الّذي يعتبر هذا الغزوَ الاستعماريّ الفاشيّ "حربا مقدَّسةً"
تجسّدُ "جهادَ المسيحيّين (خاصّة
منهم البروتستانتيّين) ضدّ
الكفّارِ (المسلمين).
وقد ردّد الرّئيسُ الأمريكيّ "جورج بوش
الابن" هذا الشّعارَ الصّليبيّ في بعضِ
الخطب الحماسيّة الّتي ألقاها أمام آلاف المخدوعين الـمُلتاعين الدّاعين إلى
الثّأر مِن العدوّ الوهميّ (العربيّ
الإسلاميّ) الّذي كان، وما يزال، ضحيّةَ
الإرهاب الماسونيّ الـمعولَم مثلهم تماما، بل أكثر. v فوزيّة الشّطّي v v تونس: 2021.7.10 v |