إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

2021-11-14

وقفةٌ احتجاجيّة ضدّ إجباريّة التّلقيح: 2021.11.13

 وقفةٌ احتجاجيّة ضدّ إجباريّة التّلقيح: 2021.11.13 

المكان: تونس العاصمة، قدّام المسرح البلديّ بشارع بورقيبة.

الزّمان: يومَ السّبت (2021.11.13) عند منتصف النّهار.

للأسبوعِ السّادس على التّوالي، جدّد الرّافضون لإجباريّة التّلقيح الكورونيّ وقفتَهم الأسبوعيّة يومَ السّبت (2021.11.13) قدّامَ المسرح البلديّ بتونس العاصمة تنديدا بالدّيكتاتوريّةِ 'الصّحّيّة' وبجوازِ التّطعيم المشبوه وبهرسلةِ غير الملقّحين إلى درجةِ محاصرتهم وقطعِ أرزاقهم ومنعِهم مِن حقوق كثيرة. رُفعتْ شعاراتٌ كثيرة منها:

-       يا مواطن، يا ضحيّة، إيجا (تَعَالَ) شاركْ في القضيّة.

-       لا ثمّ لا، لإجباريّة التّلقيح.

-       لا جرعة، لا اثنيْن، لا تنشيطيّة، كورونا راهي (هِيَ) كذبة عالميّة.

-       لا لقتلِ الشّباب، لا لقتلِ الأطفال، لا لقتلِ الشّعوب.

-       كورونا، كورونا، والطّبّة (الأَطِبّاء) باعُونا...

فوزيّة الشّطّي

تونس: 2021.11.13








































عدسة: فوزيّة الشّطّي

هناك 4 تعليقات:

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

فيديو الوقفة الاحتجاجيّة ضدّ إجباريّة التّلقيح الكورونيّ، 2021.11.13:
https://www.youtube.com/watch?v=XCQzUWOK3pU

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

حكوماتُنا العميلة، شرقا وغربا، تجنّدتْ كي تنفّذ، بلا جدال أو تعديل، الخطّةَ الشّيطانيّة الّتي أقرّتْها الماسونيّةُ العالميّة: إبادة جماعيّة لملايين البشر الزّائدين عن النّصاب + تعديل الجينات الطّبيعيّة للهيمنة على العقل الّذي هو العضو الأقوى مناعة لدينا + زراعة شريحة الرّقابة الشّاملة (شريحة الدّجّال) لمَن بقي حيّا سليما مِن الضّحايا الآدميّين...

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

أعضاءُ اللّجنة الكورونيّة الإرهابيّة (العلميّة) أجبنُ مِن أن يقبلوا مناظرةً علنيّة مع العلماء الحقيقيّين.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

في المغرب الأقصى يزداد الاحتجاجُ على "إجباريّة التّلقيح الكورونيّ" حدّة وقوّة كلَّ يوم مستقطبا بعضَ السّياسيّين (نبيلة منيب: زعيمة الحزب الاشتراكيّ) والمختصّين في المجالات الطّبّيّة والمثقّفين والحقوقيّين. ونُظّمتْ مسيراتٌ شعبيّة محترمة عدديّا وتوزيعا جغرافيّا. أمّا في تونس فالتّواطؤ على جريمة التّلقيح الإجباريّ، حكّاما ومعارضة وإعلاما، أمرٌ غريب جدّا.