|
v ضدّ
التّوقيفِ عن العملِ بسبب جواز التّلقيح v هذه بعضُ
الشّعارات الّتي سنرفعها أمامَ وزارة التّربية (الباب
الرّئيسيّ الّذي يقابل شارعَ 9 أفريل)
يومَ الجمعة (2022.3.11)
عند العاشرة صباحا، دفاعًا عن الحقّ في الشّغل ورفضًا لقرار توقيف بعض المدرّسين
(في الابتدائيّ والثّانويّ والجامعيّ)
عن العملِ بذريعة عدم الاستظهار بجواز التّلقيح (جواز
العبوديّة المعاصرة). مِن بين
آلاف المدرّسين غير الملقَّحين (همْ 13
ألف مدرّس حسب إحصائيّات وزارة التّربية)، تمّ انتقاءُ عشرات الضّحايا المشتَّتين عبر جهاتِ الجمهوريّة انتقاءً انتقاميّا
مدروسا ومُـمنهَجا. وذلك للتّنكيلِ بهم لكونهم مغضوبًا عليهم سلفا، أو لجعلِهم
عبرةً لـمَن يَعتبرُ مِن رافضِي التّطعيم الكورونيّ المسموم إلى الآن، أو لاستخدامهم 'فئرانَ
مخابر' يُقاس بهم مدى قدرةِ المواطن والموظّف التّونسيّ
على الصّمود أمام إرهاب الدّولة. التّلقيحُ
الإجباريّ جريمةٌ شيطانيّة عالميّة. ومقاومتُها يجب أن تكون هي أيضا عالميّةً
تنخرط فيها جميعُ الشّعوب على قدرِ وعيِها وطاقتِها وحرّيّةِ التّعبير لديها. v فوزيّة
الشّطّي v تونس: 2022.3.05 v |
هناك 15 تعليقًا:
الدّماغُ هو أقوى عضو في الجسد البشريّ. ولم نستعمل من كفاءته إلى عصرنا الحاليّ إلاّ 5./. على أقصى تقدير. لذا عمدت المافيا الشّيطانيّة إلى محاربته بجميع وسائل الخداع الإعلاميّ والسّينمائيّ والطّبّيّ... والآن حان دورُ التّطعيم المسموم الّذي يحوي جزئيات نانويّة سُرّبت إلى أجسادكم كي يُتحكَّم بكم عن بعد بطريقة الضّغط على الأزرار عبر تقنيات الجيل الخامس G5 الّتي تُشيَّد أبراجُها داخل المدن أو حولها لتكون قريبة من ضحاياها.
أجدّد الدّعوةَ إلى الوقفة الاحتجاجيّة ضدّ التّوقيف عن العمل بسبب جواز العبوديّة: يومَ الجمعة (2022.3.11)، العاشرة صباحا، أمام الباب الرّئيسيّ لوزارة التّربية (المقابل لشارع 9 أفريل). الدّعوة للأحرار ولأنصار الحقوق الإنسانيّة.
لماذا تمّ تطبيقُ مرسوم العبوديّة على عشرات المدرّسين مِن بين آلاف غير الملقَّحين؟ الجوابُ الفصلُ عند النّقابات الأساسيّة.
يسقط جوازُ العبوديّة.
بعضُ "الأطراف" تسلّلوا إلى الحركة الاحتجاجيّة ضدّ التّلقيح المسموم لغاية وحيدة، هي: إفشالُه وتمزيقُ شمله وجرُّه إلى الحضيض. مَن أجّرهم لأداء هذه المهمّة؟ لستُ أدري إلى هذه اللّحظة. بيد أنّي واثقة من انكشاف الجواب قريبا.
الوقفةُ الاحتجاجيّة ضدّ توقيف المدرّسين عن العمل وحرمانهم مِن أجورهم بسبب "جواز التّلقيح"، ما تزال ثابتة في نفس المكان والتّاريخ والتّوقيت. ولا صحّة لما يروّجه بعضُ "الفاشيّين المندسّين" مِن أنّها أُلغيتْ. (ألغاهم الجبّارُ مِن الوجود).
في اليوم العالميّ للنّساء (8 مارس) تجد بعضُ الكادحات (اللاّتي تمّ انتقاؤهنّ عن سبق الإضمار والتّرصّد) أنفسهنّ موقوفات عن عملهنّ ومحرومات من أجورهنّ بسبب ما يُسمّى "جواز التّلقيح"، بينما يواصل آلافُ الموظّفين غير الملقَّحين وظائفَهم بشكل طبيعيّ. لماذا تخلّت عنّا الأحزابُ والنّقاباتُ والمنظّماتُ الحقوقيّة؟ ما الّذي يجعل جميعَ هؤلاء يتّفقون على "جريمة دولة" بمثل هذه الشّناعة؟؟
يسقط مرسومُ قطع الأرزاق.
يسقط قرارُ التّنكيل الانتقائيّ بالموظّفين المبلِّغين عن الفساد.
أنا ممنوعة من العمل منذ 14 جانفي ومحرومة من مرتّبي منذ فيفري الحاليّ... بدأ توقيفُ بعض المدرّسين منذ 22 ديسمبر 2021. وجميعُ "الضّحايا" مشتّتون في أنحاء كثير من البلاد حتّى لا يجتمعوا ويكوّنوا ضغطا على الإجراء الانتقائيّ الانتقاميّ.
المحاكمُ الأمريكيّة أجبرت شركة "فيزر" على نشر وثيقة (ظلّتْ سرّيّة) تعترف بالأضرار الجانبيّة الخطيرة لهذا التّطعيم المسموم الّذي يفتك بالبشر... هذا الاعترافُ الّذي يُعتبَر سيّد الأدلّة، لم تسمع به "المحميّةُ" التّونسيّة الّتي أجبرها المستثمرُ في تصنيع السّموم "ماكرون الرّوتشيلديّ" على أن تبيعَ شعبَها بلا ثمن كفئران مخابر إلى أجل غير مسمّى.
نداء إلى وزارة الثّقافة:
دار الكتب الوطنيّة بشارع 9 أفريل تطبّق التّقييدات القهريّة الخاصّة بالفيروس المزعوم (كورونا) منذ 22 ديسمبر 2021 إلى يومنا هذا. وقد جمّدت مديرةُ المكتبة بطاقات القرّاء الّذين لم يستظهروا بجواز التّلقيح حارمةً إيّاهم مِن الحقّ في البحث. إلى متى سيتواصل هذا العبثُ بحقوق المواطنين في العمل وفي الدّراسة، والحالُ أنّ الجائحة اختفت مِن العالم أجمع؟؟؟
إسبانيا ألغت جميعَ التّقييدات الخاصّة بالفيروس المزعوم (كورونا): لا تباعد، لا كمامة، لا تلقيح، لا جواز... وكذا فعلتْ أغلبُ الدّول العربيّة والغربيّة. هذا لأنّ الجائحة انتهتْ عمليّا في العالم أجمع. فما هي حجّةُ الحكومة التّونسيّة كي تتمسّك بإجباريّة الاستظهار بـ "جواز العبوديّة" وتصدّ الموظّفين المغضوب عليهم عن أعمالهم وتحرمهم من مرتّباتهم المستحقّة؟؟ الصّدُّ عن العمل بسبب جواز التّلقيح جريمةُ دولة.
فوزيّة الشّطّي، أستاذة عربيّة، معهد المنتزه، الكبّاريّة، مندوبيّة التّربية تونس 1: ممنوعة مِن العمل منذ 14 جانفي 2022 ومحرومة مِن مرتّبي منذ فيفري الحاليّ.. التّهمة: "عدم الاستظهار بجواز التّلقيح".
ماكرون أوقف جواز التّلقيح "مؤقّتا" إلى حين انتهاء الانتخابات. سيستأنف إرهابَه بعد أن يفوز بولاية ثانية (لا قدّر الله). هذا لأنّه يستثمر بأمواله وأموال زوجته في تصنيع التّطعيمات المسمومة. ولن يتنازل عن أرباح بالمليارات... لهذا تونس لا تنوي الاستغناء إل الآن عن هذا الإجراء المناقض لشرائع الأرض والسّماء. الأوامرُ الماكرونيّة لا تسمح لها بالتّراجع.
La fameuse "épidémie" n'a jamais existé. On a simplement renommé la grippe saisonnière par "Corona-virus" ou "Covid19" afin de créer la terreur générale nécessaire pour bien mettre en œuvre l'arnaque. Maintenant, après avoir vacciné la majorité des victimes, les choses sont rentrées dans l'ordre: la grippe a repris son nom original.
في الرّدّ على وزارة التّربية الّتي تصدّ الموظّفين عن العمل وتوقفهم تحفّظيّا وتعزلهم خارج الأطر القانونيّة كما لو كانت في غابة فوضويّة.
منقول:
Chokri Koôli
رأي القانون أنّ الإيقاف التّحفظيّ عن العمل والّذي خُصّ بفصل كامل في قانون الوظيفة العموميّة ومجلّة الشّغل لا يمكن استعماله إلا بعد إذن على عريضة موجّهة ومؤشّرة من جناب وكيل الجمهوريّة. ولا يمكن بأيّ حال من الأحوال أن تتجاوز مدّةُ التّحفّظ الثّلاثة أشهر والبتّ في المأخذ بعقد مجلس تأديب في خلال تلك الفترة. ولا يمكن التّمديدُ في فترة الإيقاف تلك إلاّ في القضايا الخطيرة الّتي من أنظار القضاء الجزائيّ أو في حالة إيداع المتّهم بالسّجن تحت طائلة التّحقيق. وعلى كلّ ما سبق فإنّ ما نراه من إيقافات تحفّظيّة تستعملها وزارة التّربية دون عن غيرها من الوزارات (باستثناء وزارتي الدّفاع والدّاخليّة لخصوصيّتهما) يُعدّ تعسّفا وإمعانا في تجاوز السّلطة المقصود منه التّشفّي و التّنكيل. ولقد وقفت عديد المرات على ضحايا هذه العمليّة منهم سائق بمندوبيّة وقع إيقافه ثمانية أشهر وحكم لصالحه بحفظ الملفّ لعدم كفاية الأدلّة. وحتّى رغم هذا لم ترجع له الوزارة مستحقّاته إلاّ بعد أكثر من ثلاث سنوات.
Trouvé sur Vk:
Rottweiler Michaël
Le 26 nov. à 19:32
NWO = Le #TikkounOlam, ou tikkun olam en anglais, en hébreu : תיקון עולם, « réparation du monde », est un concept issu de la philosophie et de la littérature juive, recouvrant en grande partie la conception juive de la justice sociale ou de réparation dans les courants libéraux, réformateurs et sécularisés, et celui de restauration, d'homéostasie ou d'intégrité dans les courants juifs orthodoxes.
Une bande de putains de lucifériens qui se prennent pour DIEU 🤪
إرسال تعليق