القضاءُ الإداريّ يرفض مطلبَ توقيفِ التّنفيذ
(حول إجباريّةِ الاستظهارِ بجَواز التّلقيح)
♦ مِن العجيب أن 'تجهل' (أو تتجاهل) مندوبيّةُ التّربية إلى الآن رتبتي المهنيّة (أستاذة مبرّزة أُولى مميّزة درجة استثنائيّة). والحالُ أنّي نلتُ شهادةَ التّبريز عامَ 2005. فلِم تُصرّ المندوبيّةُ على تكذيبِ الوثائق وتصديقِ 'الخطأ' الّذي ارتكبتْه مديرةُ معهدي عامَ 2010 عن سبقِ الإضمار والتّرصّد؟
♦ أليس القضاءُ الإداريّ حَكَما محايِدا عدْلا بين الموظّفِ المتظلّم وبين مؤسّساتِ الدّولة؟
♦ هلِ اختُزلتْ مهمّتُه في مجرّدِ تنفيذ ما تطلبه وزارةُ التّربية أو المندوبيّاتُ الجهويّة للتّربية؟
♦ إلى مَن يلجأ العاملُ/الموظّفُ المقهور إذا صار الخصمُ هو الحَكَم؟
(أنا، أستاذةُ العربيّة في التّعليم الثّانويّ 'فوزيّة الشّطّي'، موقوفةٌ عن العمل منذ 2022.01.14 ومحرومةٌ مِن مرتّبي منذ فيفري الفارط بذريعةِ تطبيق المرسوم الرّئاسيّ القاضي بإجباريّة الاستظهار بما يُسمّى 'جواز التّلقيح' ضدّ الفيروس الكورونيّ).
هناك 7 تعليقات:
حسبي الله ونعم الوكيل فيكم جميعا: رئاسةً ووزارة ومندوبيّة وقضاء ونقابة متواطئة فاسدة فاسقة.
L'Informateur.
VS : Pfizer a testé un nouvel antibiotique dangereux appelé Troven sur des enfants Nigérians, les utilisant comme cobayes humains et sans le consentement des parents.
https://qactus.fr/2022/05/26/vs-pfizer-a-teste-un-nouvel-antibiotique-dangereux-appele-troven-sur-des-enfants-nigerians-les-utilisant-comme-cobayes-humains-et-sans-le-consentement-des-parents/
Transhumains : Rapports sur la composition des « vaccins » covid nanotechnologiques
Quant aux injections, elles ne sont aucunement des vaccins, mais sont de la haute biotechnologie, avec du nanohydroxide ou oxyde de graphène, des nanotransmetteurs, des nano senseurs ainsi que des "choses" nanométriques de type parasitaire, inconnues même des chercheurs confirmés qui les analysent en ce moment dans le monde entier.
https://numidia-liberum.blogspot.com/2022/05/transhumains-rapports-sur-la.html?utm_source=feedburner&utm_medium=email
أيُّ صدفة عجيبة:
تزامنَ تنفيذُ الاستفتاء مع تجدّدِ "موجة كورونيّة" شرسة تهدّد بالعودة إلى التقييدات السّالفة (تباعد، كمامة، حظر، حجر...). والغريبُ أن عمليّة التّرهيب السّيّئة الإخراج والتّمثيل والسّيناريو هذه، ما زالتْ تنطلي على الحشود الآدميّة وتفعلُ فعلَها فيهم. في لغة الخبث السّياسيّ الفاشيّ هذا ابتزازٌ مكشوفُ العورات، معناه: إمّا أن توافق صاغرا على مشروع إرهاب الدّولة، وإمّا أن نُجدّد الأسر الجماعيّ بذريعة "الحفاظ على صحّتك الغالية علينا".
علمتُ أنّ أحد الزّملاء المقهورين مثلنا قد مُنِع من استئناف العمل يومَ 22 جوان 2022 بحجّة أنّ المرسوم يفرض الاستظهار بجواز التّلقيح بقطع النّظر عن انتهاء أجل الأشهر السّتّة. والأصل القانونيّ أنّ المراسيم مؤقّتة ينتهي مفعولُها آليّا بمجرّد انتهاء آجالها... أهذا هو "الحكمُ المحلّيّ" الّذي يصول فيه "المسؤول" صولةَ المارد في مملكته خارج أيّ إطار قانونيّ؟؟
تونس، 2022.7.07:
- الخبر:
سلطةُ الانقلاب تروّج عبر إعلام التّضليل لموجة كورونيّة جديدة لا أثر لها في الواقع، وتفتتح حملة "توعية" بجرعات لامتناهية مِن التّطعيم المسموم، وتهدّد ضمنيّا غير الملقَّحين بإجراءات حازمة بذريعة "منع انتشار العدوى" (التّطعيم هو الوباء الّذي يدمّر المناعةَ الطّبيعيّة تدميرا تدريجيّا).
- التّعليق:
هذا تنفيذٌ حرفيّ للأجندا الأجنبيّة: اختار شياطينُ "فايزر" ستَّ دول إفريقيّة من بينها تونس لإنشاء مصانع التّطعيم الأشدّ فعاليّة (في مجال الإبادة الجماعيّة) والمطلوب تسميمُ فئران المخابر الآدميّة بالخداع أو بالإكراه لتسويق البضاعة الحرام وتحقيق الأهداف المنشودة. والعملاءُ المحلّيّون مجنَّدون للتّنفيذ... كالعادة.
إرسال تعليق