إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

2024-05-30

ألبوم صور: (تنديدا بمحرقة رفح)، تونس، 2024.5.27


تنديدا بمحرقة رفح، تونس: 2024.5.27

تونس، شارع بورقيبة، قدّام المسرح البلديّ، مساء الاثنين 2024.5.27:

نظّم المجتمعُ المدنيّ التّونسيّ وقفةً احتجاجيّة تنديدا بالمحرقة الّتي ارتكبها الاحتلالُ الصّهيو-فاشيّ ضدّ خيامِ اللاّجئين بمدينة رفح الفلسطينيّة. وهي محرقةٌ مروّعة تُضاف إلى آلافِ المذابح الّتي ارتكبتْها عصاباتُ الإرهاب الصّهيونيّ في حقِّ المدنيّين الفلسطينيّين دفعا بهم إلى التّهجير القسْريّ وانتقاما مِن فشلها العسكريّ الذّريع أمام فصائلِ المقاومة. تحوّلت الوقفةُ إلى مسيرة أحاطت بالسّفارة الفرنسيّة الواقعة في نفسِ الشّارع. هناك رُفعتْ شعاراتٌ ضدّ سياسةِ "إيمانويل ماكرون" الشّريكِ الوفيّ للإرهاب الصّهيونيّ. ثمّ تقدّمت المسيرةُ نحو المركز الثّقافيّ الفرنسيّ الواقع بشارع باريس.

فوزيّة الشّطّي، تونس: 2024.5.27
























💔 عدسة: فوزيّة الشّطّي 💔

هناك تعليقان (2):

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

مِن علامات الانحطاط الثّقافيّ والأخلاقيّ في أوطاننا أن صار التّصهينُ المفضوح شرطا مِن شروط النّخبويّة الحداثيّة.
نخبةُ العار اختارتْ محورَ الشّيطان.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

أين الحقيقة؟
إلى الآن لم تقدّم السّلطةُ الإيرانيّة معلومات معقولة عن كيفيّة اغتيال #الشّهيد_إسماعيل_هنيّة (فجر الأربعاء: 2024.7.31). ادّعاؤُها أنّ الصّاروخ القاتل انتقل مِن دولة إلى أخرى أمرٌ مستحيل. وإن صحّ أنّ الجريمةَ تمّت بصاروخ، كيف لا نرى دمارا في البناء أو ضحايا آخرين؟ هل نُفِّذت العمليّةُ بفرقة اغتيال موساديّة وافدة أعدمتْ القائدَ ومرافقَه دون سواهما ثمّ عادت إلى قواعدها سالمة؟ أم هل أُسنِدت المهمّةُ إلى فرقة عملاء محلّيّين مِمّنْ تعجّ بهم إيرانُ عامّة والحرسُ الثّوريّ خاصّة؟؟