إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

2020-12-21

كورونا: مِن الخُدعة إلى المتاهَة


N L كورونا: مِن الخُدعةِ إلى المَتاهَة L N

إذا عجزت الموجةُ الأولى مِن "كورونا" المزعومة عن ترويضِ القُطعان الآدميّة وجرِّها إلى التّلقيحِ الإجباريّ السّامِّ القاتل المسبِّبِ للإعاقات البدنيّة (خاصّة منها الشّلل) المعدِّلِ للجينات (خاصّة منها الجينات المكوِّنة للدّماغ البشريّ)، ستُقرّر المافيا الشّيطانيّةُ اندلاعَ موجةٍ ثانية أشدّ وأقسى. فإن فشلتِ الموجةُ الثّانية المزعومة في أداء نفسِ المهمّات، ستُعلن المافيا ظهورَ سلالةٍ جديدة مِن الفيروس المزعوم أشدَّ تقتيلاً وأسرعَ عدوى. فإن عجزتْ هذه السّلالةُ الثّانية المزعومة عن أداءِ نفسِ تلك المهمّات، ستُقرّر المافيا الشّيطانيّةُ ظهورَ موجة ثانية مِن الفيروس الكوفيديّ المزعوم أعتَى وأكفأَ في نشر العدوى. فإن استمرّ الفشلُ، ستُضطرّ المافيا الكورونيّة إلى إعلانِ موجةٍ ثانية مِن تلك السّلالةِ ثمّ إلى التّصريحِ بولادة سلالةٍ ثالثة لا شبيهَ لشراستها... وهكذا دواليْك: إمّا موجةٌ أخرى، وإمّا سلالةٌ جديدة. أثناء ذلك تسودُ الدّعايةُ لشتّى التّطعيمات الكوفيديّة المتنافِسة الّتي دُفِعَ مِن أجل اختراعِها وتصنيعِها وتوزيعِها المالُ السّخيّ كي "تُهدَى" مجانا للمواطنين المساكين الطّيّعين.

سنظلّ ندور في حلقةٍ مفرَغة حتّى يتمَّ إقناعُ النّاس، أو إجبارُهم بالعنف "الشّرعيّ" (عنف أجهزة الدّولة) على شربِ السّمّ (التّلقيح)، رغم وعيِهم اليقينيّ بأنّهم يُنحَرون على مذابح "حكومة العالم الخفيّة" الّتي تُديرها المحافلُ الماسونيّة. أمّا الحجرُ اللاصّحّيّ فسبيلٌ لا بديلَ عنه إلى كسرِ شوكة الشّعوب الأسيرة المعتقَلة المحرومةِ مِن الحياةِ الاجتماعيّة السّويّة حتّى تستسلمَ صاغرةً وتهبَ حياتَها قربانا لآلهةِ "النّظام العالميّ الجديد". وهو أيضا تجلٍّ فاضحٌ لإرهابِ الدّولة، شرقيّةً كانت أو وغربيّةً، ضدّ مُواطنيها العزّل. فنحن، في هذا البلاءِ الإرهابيّ الرّسميّ، سواءٌ. لا مكانَ في هذا العصرِ الكورونيّ الّذي خُطِّط له منذ زمنٍ بعيد، لحقوقِ الإنسان أو الحرّيّاتِ الشّخصيّة. إذا أرادتْ حكومتُك المارقة الفاسقة الّتي لا تحكمُ عمليّا في شيء، أن تغرزَ في لحمِك اللّقاحَ الكورونيّ غصْبا عنك، فهذا لأنّها تريد أنْ تحميَك مِن نفسِك. أنتَ قاصرٌ لا تدركُ ما عليكَ فعلُه. وللحكومةِ المجنَّدة ضدّ شعوبها الحقُّ في أن تكونَ الوصيَّ عليك وصايةَ الغدرِ والخيانة والطّعن في الظّهر.

N L فوزيّة الشّطّي L N

N L تونس: 2020.12.21 L N

 


صورةٌ مِن النّات تلخّص كلّ شيء

                                                                  

هناك 9 تعليقات:

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

كيْ نخرجَ مِن المتاهة الكورونيّة سالمين غانمين، علينا أن نغلقَ تلفزاتنا ونفتحَ عقولَنا.
التّحرّرُ مِن فخّ الإعلام الوبائيّ هو الخطوةُ الأولى نحو التّحرّر مِن العبوديّة المعاصرة المقنَّعة بألف لون برّاق.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

الخدعةُ الكورونيّة بوّابةُ النّظام العالميّ الجديد.
https://mathaakoulo.blogspot.com/2020/12/blog-post_26.html

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

أنا مِن جماعة "نظريّة المؤامرة" الّذين يروْن كورونا خديعةً كبرى اشترك في ترويجها السّاسةُ والإعلامُ والنّخبُ المثقّفة... ليس للفيروس المزعوم قدرةٌ على الفتك أكثر ممّا لدى فيروس النّزلة الوافدة. لكن سُخّرتْ مِن أجل تضخيمه وترهيب النّاس مِن شرّه وإجبارهم على تلقّي تلقيحات مشبوهة تدمّر الصّحّة العقليّة والبدنيّة تدريجيّا، كلُّ وسائل صناعة الرّأي العامّ محلّيّا وعالميّا. وبدتْ أغلبُ الحكومات، شرقا وغربا، مجرّدَ أعوان منفّذين للأجندا الشّيطانيّة: نظريّة المليار الذّهبيّ. أي القضاءُ على "الفائض البشريّ" بوسائل خبيثة أقلّ تكلفة من الحرب. أهمّها الفيروساتُ المصنّعة في المخابر والتّلقيحاتُ الإجباريّة السّامّة. أمّا "مجانيّة التّحليل والتّطعيم"، فهو فصلٌ مِن الخديعة. والحجرُ اللاّصحّيّ هو احتجازٌ جماعيّ حتّى كسرِ شوكة الشّعوب وجرّها للإبادة. أختم بطرح هذه الأسئلة الإنكاريّة: أين اختفتْ وفياتُ النّزلة الوافدة الّتي تبلغ سنويّا 20 مليون إنسان في العالم؟؟ هل تعطّل عملُ الفيروس الموسميّ (هو أيضا صُنّع في المخابر الجرثوميّة مثل السّيدا والسّارس وأنفلوانزا الخنازير وغيرها) بمجرّد أنْ ظهر منافسٌ كورونيّ على ساحة الأمراض والأوبئة؟؟ لماذا يُجبَر النّاسُ على التّطعيم إذا كان الفيروسُ الكوفيديّ المزعوم يتجدّد بلا توقّف ويطوّر قدراته الدّفاعيّة كيفما شاء؟؟ بل لِمَ يُلقَّح البشرُ ما دامت منظّمةُ الصّحّة العالميّة (وهي إحدى أذرع المافيا الشّيطانيّة) نفسُها تعلن أنّ كورونا "مجرّد جرس إنذار" يمهّد لظهور جوائح أعتى وأشرس؟؟
إنّ الخديعةَ الكورونيّة أوضحُ مِن أن تحتاج توسّعا في التّفسير والتّعليل.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

​ أعضاء ما يُسمّى "اللّجنة العلميّة لمكافحة فيروس كورونا" في تونس مِن نفس الفصيلة الخائنة المأجورة ضدّ شعبها: سجنونا أشهرا مديدة بدعوى "الحجر الصّحّيّ، ضيّقوا علينا الخناقَ بحجّة حظر الجولان، حرموا الأطفال والشّباب مِن حقّ التّعلّم مدّعين الخوفَ عليهم مِن عدوى لا وجودَ لها أصلا، جوّعوا آلافَ البشر حتّى الموت جوعا أو مرضا بذريعة حمايتهم مِن الوهم الكورونيّ... والنّخبة "المثقّفة" البائسة تتهافت على نيل التّلقيح المسموم وتتقاتل للفوز بقصب السّبق نحو الموت البطيء... وصل أغلبُ النّاس درجةَ العبوديّة الاختياريّة الّتي لا يستطيعُ أيُّ شخص واعٍ أن يخرجَهم منها.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

مِن مهامّ المؤامرة الكورونيّة أن تزيد الفقراء فقرا وعددا وهمّا وعنفا وإجراما وقهرا فتّاكا... والحكوماتُ العميلة شرقا وغربا تنفّذ الأجندا الشّيطانيّة حرفيّا. لا فرقَ البتّة بين تونس وفرنسا ولا بين الصّين والمغرب ولا بين ألمانيا وأثيوبيا...

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

آخر تنبيه. ومَن أعذر فقد أنذر:
سيصير الملقَّحون بالتّطعيمات الكورونيّة "مصانعَ" حيّة ومتنقّلة تنشر "الأسلحة البييولوجيّة والجرثوميّة" حولها. هذا يعني أنّ العصابةَ الشّيطانيّة ستستغلّ الملقَّحين (نسبتُهم ما تزال قليلة على الصّعيد العالميّ) كي ينشروا العدوى المدمّرة لجهاز المناعة والقاتلة قتلا واسع النّطاق يشبه الإبادة الجماعيّة. بيد أنّ الجهلَ مستفحل والعقولَ متكلّسة مرتهنة بالإعلام المافيوزيّ المأجور. لا أحدَ يريد أن يتقبّل الحقيقة لكونها تكلّف مجهودا ذهنيّا جبّارا. أمّا الخدعةُ الجاهزة فلا تتطلّب مشقّةَ التّحليل والنّقاش والدّحض. إنّها جاهزة للاستهلاك بكلّ يسر.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

فايزر ومودرنا: تلقيحان يهاجمان الخلايا الآدميّة ويحوّرانها. آثارهما المدمّرة لا يمكن التّخلّص منها إطلاقا. وصفة تحفيز جهاز المناعة: خلطة مِن العسل والإكليل والزّعتر والنّعناع والزّنجبيل الجافّ. تُطحَن هذه النّباتات الطّبّيّة، تُغربَل، تُخلَط مع العسل: ملعقة منها على الرّيق صباحا ستحفّز جهازَ المناعة وتقوّي قدرتَه على المقاومة.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

منافعُ التّلقيح "على المدى القصير" أمرٌ مقصود حتّى يتمّ خداع أكثر ما يمكن من الضّحايا. الآثار المدمّرة تظهر بعد عدّة أسابيع أو بضعة أشهر. لكنّ الإعلام الدّوليّ يتجاهل أنّ الأمواتَ من التّلقيحات هم أضعاف الأموات من الفيروس المزعوم. عديدُ الأطبّاء الغربيّين أطلقوا صيحات فزع. لكنّ "غوغل" حذف منشوراتهم العلميّة من أرشيف النّات نهائيّا. الإعلامُ مكلّف بنشر الفزع والرّعب وبتحريض الملقَّحين على غير الملقَّحين... هذا ما يفعله مثلا في فرنسا: صار الرّافضون للتّلقيح الإجباريّ "سببا" في انتشار الوباء (الوهميّ).

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

La dictature "sanitaire" est l'une des faces féroces du Nouvel Ordre Mondial.
Nous devons faire la résistance partout dans le monde contre la vaccination.