إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

2020-12-26

الخدعةُ الكورونيّة بوّابةُ النّظام العالميّ الجديد

N الخدعةُ الكورونيّة بوّابةُ النّظام العالميّ الجديد N

قانونُ الحجر الكورونيّ الشّامل الّذي أقرّه في فرنسا "ماكرون الرّوتشيلديّ" في تشرين الأوّل/أكتوبر 2020 يقضي بتركِ المساحات التّجاريّة الكبرى مفتوحة كي تجنيَ ما لذّ وطاب مِن أرباح باعتبارها مِن فصيلة أثرياء الحرب. لكنْ في المقابل حُكم على المتاجر والمحلاّت والمغازات الصّغيرة، دون أيِّ تعليل أو تبرير، بالغلق طيلةَ الحجر اللاّصحّيّ الإجراميّ بذريعة الحرص على الحدّ مِن "انتشار العدوى الكورونيّة". هذا لأنّ الفيروسَ المزعوم قد عقد صفقةً مع العصابة الماكرونيّة ومشتقّاتها، بموجبها سيمتنع عن المساس بحرفاء المساحات التّجاريّة الكبرى (كارفور Carrefour، جيان Géant، ليدل Lidl...) وسيهاجم جميعَ المتاجر الهيّنة الشّأن الّتي ترتزق منها عائلاتٌ متوسّطة الحال.

أمّا السّرُّ فيكمن في أنّ صغارَ التّجّار لا ترجُو مِنهم النّخبةُ السّياسيّةُ الخائنة (هي الممثّلُ التّجاريّ للمافيا الاحتكاريّة العالميّة) خيرا يُذكر. إذْ لا يجني هؤلاء أكثرَ مِـمّا يسدّ الرّمقَ ويحفظ الكرامةَ الآدميّة. بل إنّ برنامجَ التّوحّشِ الرّأسماليّ يعمل على محوهمْ تدريجيّا مِن الأسواق لكونِهم منافسين يتمتّعون بدرجة مّا مِن الاستقلاليّة. وكلُّ مهنةٍ استقلاليّة تُساهم في تعطيلِ مشروع "الاستعباد الشّامل" للعمّال والأجراء. وأمّا كبارُ الحيتان مِن التّجّار فهُمْ، إلى جانب أباطرةِ الصّناعات الدّوائيّة Big Pharma، يموّلون الحملاتِ الانتخابيّةَ في فرنسا وفي غيرها مِن الدّول المارقة، ويملؤون جيوبَ مرتزقة "اللّعبة الانتخابيّة الدّيمقراطيّة"، ويمتلكون مطلقَ السّلطة في تنصيبِ "الزّعماء" وفي إقالتِهم وفي إلغائِهم مِن الخارطة السّياسيّة إذا لزم الأمرُ.

مِن نافلةِ القول التّذكيرُ بأنّ المساحاتِ التّجاريّةَ الكبرى الّتي حظيتْ باحتكارِ السّوق طيلةَ الأسر الجماعيّ للمواطنين الفرنسيّين تملكُها الشّركاتُ المتعدّدة الجنسيّات، تلك الّتي تخترق الحدودَ السّياسيّة والقارّيّة وتلوي أعناقَ الحكومات وتلتهمُ الأخضرَ واليابس مِن عرق الشّعوب المستعبَدة بلا رادع أو حسيب أو رقيب. إنّها فوقَ القانون المحلّيّ والدّوليّ على السّواء. والأدهى مِن ذلك أنْ تكونَ هي ذاتُها مصدرَ القانون: تشرّع مِن القوانين ما يُضخّم غنائمَها ويُلغي جرائمَها، وتنفّذ منها ما يُقلّم أظافرَ الخصوم والمنافسين أفرادا كانوا أو منظّمات أو دولا، وتُقاضي بواسطتِها مَن تسوّل لهم نفوسُهم الرّعناء التّصدّيَ للطّوفان المخمليّ النّاعم المقنَّع بحرّيّةِ حركة رأس المال وفكِّ الارتباط مع الاقتصادات الوطنيّة.

هذا التّناقضُ الصّارخ الّذي لا يقبله عقلٌ سويّ في قرار الفتح أو الغلق بين فضاءاتٍ يؤمّها الآلافُ وأخرى يرتادها العشراتُ، يكفي وحده ليؤكّد أنّ "كوفيد 19" لا وجودَ له إلاّ في إعلامِ الدّجل والتّرهيب والتّضليل وفي القراراتِ السّياسيّة المدفوعة الأجر وفي مخابرِ التّلاقيح المغشوشة الّتي يقتاتُ "العلماءُ" فيها مِن تصنيع الأمراض والأوبئة ليُجبرونا على اقتناء أدويةٍ أشدَّ سُـمّيّةً وفتكا مِن الأدْواء (جمعُ: داء).

سيختفي "الفيروسُ الكوفيديّ" فجأة بجميع موجاتِه المستأسدة وسلالاتِه المتوالدة، كما كان ظهر فجأة، بمجرّد أن ترفع الشّعوبُ الـمُجوَّعة الـمُحطَّمة نفسيّا واجتماعيّا واقتصاديّا رايةَ الاستسلام مِن شرِّ الحجر والحظر والإقامة الجبريّة الجماعيّة وتقبل كرها ما أمرتِ المافيا الشّيطانيّةُ منذ عدّة عقود بتنفيذه تحت قناع اللّقاح الكورونيّ: إبادةُ "الزّوائد" البشريّة (كبار السّنّ، المصابون بالأمراض المزمنة، حاملُو الإعاقات البدنيّة والذّهنيّة...)، التّعديلُ الجينيّ للدّماغ البشريّ بما يجعلُنا أقربَ إلى "الذّكاء الصّناعيّ" الّذي يُبرمَج ويُشحَن ويُطوَّر آليّا رغم أنفِ حامله، زراعةُ شريحة الدّجّال في أجساد مَن يُخشَى تمرّدُهم حتّى يتمّ كبحُ جماحِهم عن بُعد كلّما استعادوا مناعتَهم الفطريّة وعنَّ لهم أن يثوروا على السّيستام اللّوسيفريّ (نسبة إلى "لوسيفر" Lucifer معبودِ العقيدة الشّيطانيّة).

N فوزيّة الشّطّي N

تونس: 2020.12.26

صورةٌ محمّلة مِن النّات
صورةٌ محمّلة مِن النّات
صورةٌ محمّلة مِن النّات







هناك 11 تعليقًا:

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

كورونا: مِن الخدعة إلى المتاهة.
https://mathaakoulo.blogspot.com/2020/12/blog-post_21.html

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

أنا مِن جماعة "نظريّة المؤامرة" الّذين يروْن كورونا خديعةً كبرى اشترك في ترويجها السّاسةُ والإعلامُ والنّخبُ المثقّفة... ليس للفيروس المزعوم قدرةٌ على الفتك أكثر ممّا لدى فيروس النّزلة الوافدة. لكن سُخّرتْ مِن أجل تضخيمه وترهيب النّاس مِن شرّه وإجبارهم على تلقّي تلقيحات مشبوهة تدمّر الصّحّة العقليّة والبدنيّة تدريجيّا، كلُّ وسائل صناعة الرّأي العامّ محلّيّا وعالميّا. وبدتْ أغلبُ الحكومات، شرقا وغربا، مجرّدَ أعوان منفّذين للأجندا الشّيطانيّة: نظريّة المليار الذّهبيّ. أي القضاءُ على "الفائض البشريّ" بوسائل خبيثة أقلّ تكلفة من الحرب. أهمّها الفيروساتُ المصنّعة في المخابر والتّلقيحاتُ الإجباريّة السّامّة. أمّا "مجانيّة التّحليل والتّطعيم"، فهو فصلٌ مِن الخديعة. والحجرُ اللاّصحّيّ هو احتجازٌ جماعيّ حتّى كسرِ شوكة الشّعوب وجرّها للإبادة. أختم بطرح هذه الأسئلة الإنكاريّة: أين اختفتْ وفياتُ النّزلة الوافدة الّتي تبلغ سنويّا 20 مليون إنسان في العالم؟؟ هل تعطّل عملُ الفيروس الموسميّ (هو أيضا صُنّع في المخابر الجرثوميّة مثل السّيدا والسّارس وأنفلوانزا الخنازير وغيرها) بمجرّد أنْ ظهر منافسٌ كورونيّ على ساحة الأمراض والأوبئة؟؟ لماذا يُجبَر النّاسُ على التّطعيم إذا كان الفيروسُ الكوفيديّ المزعوم يتجدّد بلا توقّف ويطوّر قدراته الدّفاعيّة كيفما شاء؟؟ بل لِمَ يُلقَّح البشرُ ما دامت منظّمةُ الصّحّة العالميّة (وهي إحدى أذرع المافيا الشّيطانيّة) نفسُها تعلن أنّ كورونا "مجرّد جرس إنذار" يمهّد لظهور جوائح أعتى وأشرس؟؟
إنّ الخديعةَ الكورونيّة أوضحُ مِن أن تحتاج توسّعا في التّفسير والتّعليل.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

أطالبُ بالحجر لانعدام الأهليّة على كلّ مَن يطالب بتطبيق الحجر الكورونيّ الشّامل للمرّة الألف.. رغم عبثيّة هذا الإجراء الاستبداديّ القهريّ التّدميريّ.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

الوباءُ الحقيقيّ هو التّلقيح لا الفيروس. جميعُ التّلقيحات الكورونيّة مسمومة تنشر أمراضا مزمنة وقاتلة وغايتُها تنفيذ إبادة أكثر من 80./. مِن الآدميّين. الحلُّ في تقوية جهاز المناعة: خليط من العسل والإكليل والزّعتر والزّنجبيل وزيت الزّيتون وغيرها. والأهمّ من ذلك تجنّب الخوف مِن "الخدعة الكورونيّة" لأنّ مشاعر الخوف والفزع والتّوتّر تُضعف جهاز المناعة وتجعل الجسدَ أسهلَ اختراقا.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

في تونس: النّقاباتُ مورَّطة في ترويج اللّقاح الكورونيّ وتشجيع منظوريها على التّسمّم به. أمّا "الصّراعُ البينيّ" فهو إحدى المسرحيّات النّضاليّة البائسة. السّؤال: لصالح مَن يعمل هؤلاء "المناضلون" العابرون للحدود؟ لصالح مخابر "روكفيلر" الشّيطانيّة؟؟

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

اللّقاح أداة لإبادة حواليْ 90./. من البشر تنفيذا لخطّة "المليار الذّهبيّ" (أي الإبقاء على مليار واحد من البشر) الّتي أُعلن عنها منذ 1975.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

هذان تعليقان مِن موقع اليوتيوب، أرجو أن تتأمّلوا مضمونَهما قبل الوقوع في فخّ التّلقيح الكورونيّ السّامّ والمعدي.
فوزيّة الشّطّي: الوباءُ الحقيقيّ هو التّلقيح لا الفيروس. جميعُ التّلقيحات الكورونيّة مسمومة تنشر أمراضا مزمنة وقاتلة وغايتُها تنفيذ إبادة أكثر من 80./. مِن الآدميّين. الحلُّ في تقوية جهاز المناعة: خليط من العسل والإكليل والزّعتر والزّنجبيل وزيت الزّيتون وغيرها. والأهمّ من ذلك تجنّب الخوف مِن "الخدعة الكورونيّة" لأنّ مشاعر الخوف والفزع والتّوتّر تُضعف جهاز المناعة وتجعل الجسدَ أسهلَ اختراقا.
MagpieGarden
فوزيّة الشّطّي: صحيح... هذا الكلام قاله عالمان.. واحد بلجيكيّ منذ حوالي شهر. إذ ذكر أنّ الّذين سيتلقّون اللّقاح لن يشكّلوا خطرا على أنفسهم وحسب. وإنّما أيضا على الآخرين. فالتّطعيم الجماعيّ خلال انتشار وباء مّا يؤدي إلى جعل الفيروس أكثر شراسة. وبالتّالي بعد أن كان معظمنا يستطيع مقاومته بجهاز المناعة الّذي خلقه الله، سيصبح الفيروس أكثر فتكا بالبشر. وستتصاعد نسبةُ الوفيات. وهذا ما يحدث الآن بالفعل في الدّول الّتي انتشر فيها التّطعيم. وقد أكّد هذا الكلام منذ أيّام قليلة عالمٌ فرنسيّ حصل على جائزة نوبل. قال كلاما شديدا. وتناقلته وكالات عديدة. هذا اللّقاح اللّعين خطير ومشاكله أكثر ممّا ذُكر هنا... فمحتوياته عليها علاماتُ استفهام كثيرة وتحرّمها الأديان السّماويّة. ففيه أجزاء من أجنّة ميتة تمّ إجهاضها. ويحتوي أيضا على مادّة (إم آر إن إيه) الّتي تعمل على تغيير خلق الله واللّعب بجهاز مناعة الإنسان الطّبيعية! الموضوع جدّ خطير.

الثلاثاء, 01 يونيو, 2021

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

La dictature "sanitaire" est l'une des faces féroces du Nouvel Ordre Mondial.
Nous devons faire la résistance partout dans le monde contre la vaccination.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

فوزيّة الشّطّي، تونس، 2021.7.20:
دعا أمسِ بعضُ عملاء المافيا الكورونيّة العالميّة إلى تطبيق حجر "صحّيّ" شامل يدوم شهريْن كامليْن مسترسليْن ويُطبَّق "بكلّ حزم" (المقصود بقوّة الحديد والنّار)، وخلاله يُعمَّم التّلقيحُ على جميع التّونسيّين (يقصد إجباريّة التّلقيح الّتي تلقى معارضة شعبيّة متصاعدة في فرنسا وفي غيرها مِن الدّول الغربيّة). والهدفُ المنشود حسب رأي هذا "الطّامع في منصب وزير الصّحّة" هو أن نصل إلى "صفر حالة"... هذا الهدفُ مستحيلُ التّحقيق لأنّ فيروس كورونا (أي فيروس النّزلة الوافدة المعدَّل جينيّا في المخابر الجرثوميّة) لن ينقرض لا بالتّلقيح ولا بأيّ دواء صناعيّ آخر (الدّليلُ أنّ وفياتُ الملقَّحين أكثر مِن وفيات غير الملقَّحين). العلاجُ الوحيدُ لهذه الفيروسات يتمثّل في تقوية جهاز المناعة الذّاتيّة عبر تطبيق "مناعة القطيع": أي العودة إلى الحياة الاجتماعيّة والمهنيّة الطّبيعيّة حتّى تصنّع أجسادُنا جماعيّا مضادّات تُضعف مفعولَ الفيروسات أو تُبطله تماما. #التّلقيحاتُ_الكورونيّة_هي_الفيروس_الحقيقيّ.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

أوّلا: أن يقول طبيبٌ مّا أنّه لقّح لا يعني أنّه صادق وليس ذلك حجّة دامغة على سلامة التّلقيحات. ثانيا: تقوية المناعة الذّاتيّة بالغذاء السّليم والأعشاب الطّبّيّة هو أحسن سلاح ضدّ "الفيروس" مع استعمال بعض الأدوية المضادّة لللالتهابات والمتوفّرة منذ عقود. ثالثا: لو كان التّلقيحُ الكورونيّ ناجعا لَما كان الملقَّحون معرَّضين للإصابة ثانيا بنفس السّلالة أو بسلالة جديدة. رابعا: يعوي الإعلامُ صباَ مساءَ على "ضحايا" الوباء المزعوم، لكنّه يخرس تماما عندما يتعلّق الخبرُ بضحايا التّلقيح.... الإعلامُ يشتغل بالضّغط على الأزرار.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

كورونا بوّابةُ النّظام العالميّ الجديد. وهذا النّظامُ هو "مملكةُ الدّجّال" الّتي تَدين بالعقيدة الشّيطانيّة (اللّوسيفيريّة).