v❀ وقفةٌ احتجاجيّة ضدّ إجباريّة التّلقيح: 2022.01.08 ❀v نظّمتْ 'تنسيقيّةُ توانسة ضدّ جواز التّلقيح' والمواطنون الرّافضون لجوازِ التّلقيح العنصريّ
ولإجباريّةِ التّلقيح التّجريبيّ المشبوه الوقفةَ الاحتجاجيّة الدّوريّة قدّامَ
المسرح البلديّ في شارع 'بورقيبة' بتونسَ العاصمة. شارك في هذه الوقفة 'نزار الشّعريّ' رئيسُ حركة 'قرطاج الجديدة' و'فاروق الشّعبوني' الطّبيبُ المختصّ في الأمراض الصّدريّة. وكلاهما يرفضُ إجباريّةَ
التّلقيح الكورونيّ التّجريبيّ لأسباب علميّة ومبدئيّة وواقعيّة. فالآثارُ
الجانبيّة الخطيرة (الوفاة المفاجئة، الجلطات الدّمويّة، الشّلل،
الصّرع، الالتهابات، العمى...) لهذا التّلقيحِ 'الـمَجانيّ' الغامض لا تخفى إلاّ على إعلامِ التّضليل المتواطئِ
مع المافيا الدّوليّة (حكومة العالم الخفيّة) على الجريمةِ النّكراء ضدّ الإنسانيّة جمعاء. v❀ فوزيّة الشّطّي ❀v v❀ تونس: 2022.01.08 ❀v |
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
2022-01-09
وقفةٌ احتجاجيّة ضدّ إجباريّة التّلقيح: 2022.01.08
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
السّبت، 2022.01.29:
قاد آلافُ السّوّاق شاحناتهم الثّقيلة الآتية مِن مختلف أرجاء "كندا" في أرتال مهيبة تساندها أفواجٌ مهولة من المواطنين المترجّلين، كي يقتحموا العاصمة "أوتاوا" ويحاصر بعضُهم مبنى البرلمان (الفاشيّ) رفضا للدّيكتاتوريّة الكورونيّة (إرهاب الحكومات العميلة المارقة) الّتي تجلّتْ في جواز التّلقيح وإجباريّة التّطعيم المسموم وحظر الجولان والحجر الصّحّيّ والتّباعد الآمن والإغلاق المدمّر والكِمامة-القُمامة... في الأثناء خيّر رئيسُ الوزراء الشّيطانيّ "جاستون ترودو" الاختفاء في مكان سرّيّ مع عائلته عن عيون المتظاهرين ليدّعي لاحقا أنّه أصيب بكورونا (كورونا حلاّلة المشاكل). يستعدّ سوّاقُ الشّاحنات الأمريكيّون للقيام بمسيرة احتجاجيّة مماثلة نحو العاصمة واشنطن يساندهم في ذلك الرّئيسُ السّابق (والفائز الحقيقيّ في الانتخابات الأخيرة) "دونالد ترامب". حتّى الفرنسيّون يخطّطون لمظاهرة شبيهة بهذه، عساها ترجّ عرشَ العميل الرّوتشيلديّ "إيمانويل ماكرون"... هذا يعني أنّ سوّاقَ الشّاحنات في العالم الغربيّ أعمقُ وعيا سياسيّا وأشدُّ دفاعا عن الحرّيّات المدنيّة وأعلمُ بحجم المؤامرة ضدّ الإنسانيّة مِن "نخبة الثّقفوت" عندنا الّتي تصرخ يوميّا خوفا مِن وهم الموت: "اُسجنونا، كمّمونا، طعّمونا، أغلقوا المدارس، أوقفوا كلّ نشاط...". الحقّ بيّن. لكنّ عميان البصيرة لا يتحمّلون ضوءَه الباهر.
وزارةُ قطع الأرزاق تخطّط لعزل المدرّسين غير الملقَّحين الموقوفين عن العمل بسبب "جواز العبوديّة". ستجد ألف حيلة "قانونيّة" لترتكب هذه الجريمةَ النّكراء. مَن أعطاها الحقَّ في تطبيق إجباريّة التّلقيح الكورونيّ المسموم وفي قطعِ مرتّبات هؤلاء الضّحايا سيُعطيها الحقَّ في تصفيتهم ممهنيّا... أيّها النّائمون، استفيقوا من غفلتكم، وهبّوا للنّضال ضدّ دولة اللاّقانون واللاّمؤسّسات.
إرسال تعليق