إجمالي مرات مشاهدة الصفحة

2022-01-28

عريضة في توقيف التّنفيذ، ضدّ جواز التّلقيح، 2022.01.28

الجمهوريّة التّونسيّة                                   تونس في: 2022.01.28 

   مجلس الدّولة                                        

المحكمة الإداريّة

v عريضة في توقيف التّنفيذ v

إلى السّيّد الرّئيس الأوّل للمحكمة الإداريّة

الموضوع: طلبُ توقيفِ التّنفيذ للمقرّر عدد (2022/1): «تعليق العمل إلى حين الاستظهار بـــ "جواز التّلقيح.

الضّدّ: المندوبيّة الجهويّة للتّربية تونس1.

سيّدي الرّئيس الأوّل للمحكمة الإداريّة بتونس،

إنّي الممضية أسفله: المواطنة التّونسيّة فوزيّة الشّطّي،

-        صاحبة بطاقة التّعريف الوطنيّة عدد: [❀❀❀]،

-        صاحبة المعرّف الوحيد عدد: [❀❀❀]،

-        أستاذة العربيّة بـ "❀❀❀"، المندوبيّة الجهويّة للتّربية بتونس1، المنتدَبة لدى وزارة التّربية منذ [1996.09.14]، أي إنّ أقدميّتي تتجاوز خمسةً وعشرين (25) عاما.

أرفع إلى عدالتكم هذه العريضةَ طالبةً توقيفَ تنفيذ المقرّر (2022/1): الصّادر عن "المندوبيّة الجهويّة للتّربية تونس1" بتاريخ [2022.01.14] والقاضي بتعليقِ مباشرة عملي في المعهد تطبيقا للمرسوم عدد (2021/1).

أمّا أسبابُ اعتراضي على هذا الإيقاف التّعسّفيّ عن العمل، فهي التّالية:

1-  تنفي الحكومةُ التّونسيّة أن يكون التّلقيحُ ضدّ فيروس "كوفيد 19" إجباريّا. ولكنّها تُلزم الموظّفين العموميّين بأن يستظهروا بـــ "جواز التّلقيح" كيْ يُسمَح لهم بدخولِ مقرّات العمل وممارسةِ حقّهم في الشّغل والحصولِ على مرتّباتهم. أليس ذلك الإجراءُ إقرارا ضمنيّا بإجباريّة التّلقيح؟ ثمّ إنّ مناعتي الطّبيعيّةَ قد حمتْني مِن هذا الفيروس طيلةَ عاميْن. فبأيِّ حقّ تجبرني وزارةُ التّربية على تلقّي "تطعيمٍ تجريبـيّ" لا أحتاجُه ولا أقتنعُ بجدواه ولا أثقُ في مكوّناته؟

2-   يمثّلُ هذا القرارُ اعتداءً على شخصي لأنّه صدٌّ عن العمل يؤدّي إلى أضرارٍ فادحة باعتبار أنّ المرتّبَ هو موردُ رزقي الوحيد. وهو أيضا اعتداءٌ على حقِّ تلاميذي في التّعلّم خاصّة وأنّ المستوى الدّراسيّ قد تراجع إلى مستويات كارثيّة بعد عاميْن دراسيّيْن منقوصيْن بسبب "الحجر الصّحّيّ". وحرمانُ التّلاميذ مِن درس العربيّة بذريعةِ "حمايتهم مِن احتمال الإصابة بالفيروس"، يزيدُ الضّعفَ القديم فداحةً ويجعل التّداركَ أصعبَ.

3-    لا يستند هذا القرارُ التّعسّفيّ على أيِّ حجّة تؤكّد أنّي أمثّل "خطرا على صحّة تلاميذي". إذْ لم نشهدْ أيَّ بؤرة عدوى في الأقسامِ الثّلاثة الّتي أدرّسها [1 ثانويّ 1 + 3 آداب 1 + 4 علوم 2] ولا في المعهدِ ككلّ باستثناء إصابةِ ثلاثة تلاميذ في قسم [1 ثانويّ 8] على حدّ علمي. ثمّ إنّ وزارةَ التّربية قد مارست "الانتقاءَ" في تطبيق هذا القرار: أيْ علّقتْ عملَ بعض المدرّسين غير الملقَّحين، وتركت بعضَهم الآخر يعمل بشكل عاديّ. فما هي معاييرُ هذا "الانتقاء"؟ وكيف تأكّدتْ مندوبيّاتُ التّربية أنّ هؤلاء يضرّون الصّحّةَ العامّة وأنّ أولئك لا خوفَ منهم؟

4-   لقد ثبتَ أنّ التّلقيحَ ضدّ "كوفيد 19"، بجرعاته الرّئيسيّة والتّنشيطيّة، لم يمنع العدوى ولم يُقلّل عددَ الإصابات. وهذا ما دفعَ حكومةَ بريطانيا مؤخّرا إلى إلغاء «جوازِ اللّقاح وارتداءِ الكمامة والعملِ عن بُعد» بعد أن تأكّد أنّ إجراءات محاصرة "الوباء" كانت عبثيّةً ومدمِّرة وأنّ المناعةَ الطبيعيّة هي الوحيدةُ الكفيلة بمقاومة الفيروس.

5-  منذ عدّةِ أشهر تنتفض الشّعوبُ في فرنسا وبريطانيا وأستراليا وإيطاليا وبلجيكا وهولندا والنّمسا واليونان وألمانيا والمغرب الأقصى ولبنان وتونس والولايات المتّحدة الأمريكيّة وغيرها، رفضا لِـ "جوازِ التّلقيح" ولإجباريّةِ التّطعيم ودفاعا عن الحرّيّاتِ المدنيّة وعن الحرمةِ الجسديّة. فهل كان هؤلاء المحتجّون سيثورون ثورةً طويلةَ النّفس واسعةَ النّطاق لو ثبتَ لهم نجاعةُ التّلقيح أو خلوُّه مِن الأعراض الجانبيّة الخطيرة على الصّحّة؟

سيّدي الرّئيس الأوّل للمحكمة الإداريّة، أكتبُ إليكم هذه العريضةَ راجيةً أن يتمّ توقيفُ تنفيذ المقرَّر عدد (2022/1) وأن أستعيدَ حقوقي المهنيّة كاملةً وأن تتوقّفَ الهرسلةُ الإداريّة الممنهَجة للمدرّسين غير الملقَّحين.

المصاحيب:

1-     نسخة مِن بطاقة تعريفي الوطنيّة.

2-     نسخة مِن مقرّر "المندوبيّة الجهويّة للتّربية تونس1" عدد (2022/1) الّذي يستند إلى المرسوم عدد (2021/1).

3-     نسخة مِن إقرار السّيّد مدير معهد "❀❀❀" بتعليق عملي ومنعي مِن دخول المعهد تنفيذا لمقرّر المندوبيّة.

سيّدي الرّئيس الأوّل للمحكمة الإداريّة،

أعوّل على عدالتكم لرفعِ هذه المظلمة القاسية الّتي لا يشرّعها قانونٌ سويّ أو منطقٌ سليم

تقبّلوا منّي سلفا خالصَ الامتنان والاحترام

- العنوان البريديّ: ص.ب (1417)، القباضة الأصليّة، تونس، (1000).

- العنوان الإلكترونيّ: faouzia59@live.fr

- الهاتف: [❀❀❀].

فوزيّة الشّــــــــــــطّي

الإمـــــــــضاء

....................................

 



الوثيقة الّتي على أساسها تمّ صدّي عن العمل وحرماني مِن مرتّبي






















هناك 25 تعليقًا:

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

السّبت، 2022.01.29:
قاد آلافُ السّوّاق شاحناتهم الثّقيلة الآتية مِن مختلف أرجاء "كندا" في أرتال مهيبة تساندها أفواجٌ مهولة من المواطنين المترجّلين، كي يقتحموا العاصمة "أوتاوا" ويحاصر بعضُهم مبنى البرلمان (الفاشيّ) رفضا للدّيكتاتوريّة الكورونيّة (إرهاب الحكومات العميلة المارقة) الّتي تجلّتْ في جواز التّلقيح وإجباريّة التّطعيم المسموم وحظر الجولان والحجر الصّحّيّ والتّباعد الآمن والإغلاق المدمّر والكِمامة-القُمامة... في الأثناء خيّر رئيسُ الوزراء الشّيطانيّ "جاستون ترودو" الاختفاء في مكان سرّيّ مع عائلته عن عيون المتظاهرين ليدّعي لاحقا أنّه أصيب بكورونا (كورونا حلاّلة المشاكل). يستعدّ سوّاقُ الشّاحنات الأمريكيّون للقيام بمسيرة احتجاجيّة مماثلة نحو العاصمة واشنطن يساندهم في ذلك الرّئيسُ السّابق (والفائز الحقيقيّ في الانتخابات الأخيرة) "دونالد ترامب". حتّى الفرنسيّون يخطّطون لمظاهرة شبيهة بهذه، عساها ترجّ عرشَ العميل الرّوتشيلديّ "إيمانويل ماكرون"... هذا يعني أنّ سوّاقَ الشّاحنات في العالم الغربيّ أعمقُ وعيا سياسيّا وأشدُّ دفاعا عن الحرّيّات المدنيّة وأعلمُ بحجم المؤامرة ضدّ الإنسانيّة مِن "نخبة الثّقفوت" عندنا الّتي تصرخ يوميّا خوفا مِن وهم الموت: "اُسجنونا، كمّمونا، طعّمونا، أغلقوا المدارس، أوقفوا كلّ نشاط...". الحقّ بيّن. لكنّ عميان البصيرة لا يتحمّلون ضوءَه الباهر.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

وزارة الابتزاز (شُهرتْ: وزارة التّربية): "إمّا أن تقبلي التّطعيمَ الكورونيّ المسموم، وإمّا أن تُمنَعي مِن العمل وتُحرَمي مِن مرتّبك تمهيدا لعزلك مع المبدئيّين المتعنّتين مِن أمثالك".

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

هل يسمح الدّستورُ التّونسيّ (الّذي أكله الحمارُ ذات 2021.7.25) بصدّ موظّفة مترسّمة عن العمل استنادًا إلى "مقرّر" غامض أصدرتْه مندوبيّة التّربية؟

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

مع الوقفات الاحتجاجيّة، أرجو من الزّملاء الموقوفين عن العمل التّقدّم بعرائض جماعيّة أو فرديّة إلى المحكمة الإداريّة طلبا لـ "توقيف التّنفيذ" و"إلغاء القرار أو المرسوم". كلّما زادت العرائضُ، أعطى القضاءُ اهتماما أكبر لهذه المظلمة الغريبة.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

تونس، 2022.02.03:
ما زلتُ ممنوعة من العمل (أستاذة تعليم ثانويّ) منذ 14 جانفي بذريعة عدم امتلاك "جواز العبوديّة" الكورونيّ.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

اختياري للتّوقيف التّعسّفي عن العمل بسبب "جواز التّلقيح" (وثيقة العبوديّة) لم يكن عبثا: كنتُ قاضيتُ وزارةَ التّربية بسبب عقوبة كيديّة (إنذار 2010). وربحتُ القضيّة ضدّها في الابتدائيّ والاستئنافيّ. وإلى الآن ترفض وزارة التّربية تنفيذ الحكم القضائيّ الإداريّ الباتّ. لذا فالإسراع بتوقيفي عن العمل منذ 14 جانفي 2022 أشبهُ ما يكون بـ "خطّة تصفية". أي: اسمي جاهزٌ للتّنكيل بأيّ وسيلة كانت. وليس الجوازُ الملعونة إلاّ ذريعة "شرعيّة".

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

الانقلابُ يقطع أرزاقَ الموظّفين (الّذين تمّ انتقاؤُهم بعناية) ولاءً لمافيا تصنيع اللّقاحات الكورونيّة المسمومة (فايزر وأخواتها).

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

التّمشّي القانونيّ للموقوفين عن العمل بسبب "جواز التّلقيح":
1- اُطلب من مدير مؤسّستك أن يعطيك وثيقة يكتبها بنفسه يقرّ فيها بأنّه يوقفك عن العمل تطبيقا للمرسوم المذكور. إن رفض، يمكنك الاستعانة بعدل تنفيذ يوثّق عمليّة التّوقيف عن العمل.
2- بعد ذلك، قدّم عريضة إلى المحكمة الإداريّة في "توقيف تنفيذ المقرّر".
3- وبعد ثلاثة أيّام أو أربعة، خذْ رقمَ هذه العريضة لتجعلها وثيقة تدعم بها العريضة الثّانية في "إلغاء المقرّر أو المرسوم"... كلّما كانت العرائض أكثر، كان أملُنا في حكم عادل أكبر.
ما ضاع حقّ وراءه طالبٌ.
#الخزي_والعار_للنّقابات_الخائنة_المتواطئة.
#يسقط_جوازُ_العبوديّة.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

التّنكيلُ بالمربّين، في الابتدائيّ والثّانويّ والجامعيّ، عمليّة مقصودة. المندوبون في وزارة التّربية قبلوا أداء المهمّة. أمّا عمداء الجامعات فقد رفضوا تطبيق المرسوم. لذا لم يتمّ توقيف الأساتذة الجامعيّين عن العمل كما وقع معنا.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

تونس، شارع ألان سافاري، 2022.02.10:
لم تكتف سلطةُ الانقلاب بغلق مقرّ "المجلس الأعلى للقضاء". إنّما حاصرتْه من الجهات الأربع، وأغلقتْ جميع الأنهج الّتي تؤدّي إليه. ذهبتُ اليومَ عند الحادية عشر صباحا لمساندة وقفة القضاة ضدّ هجمة السّلطة التّنفيذيّة. فوجدتُ الحالَ كما وصفتُ: سُدّتْ المنافذ إلى المقرّ بالحواجز الحديديّة وبتعزيزات أمنيّة تكفي لقيادة حرب شاملة ضدّ الشّعب التّونسيّ. درتُ حول المكان إلى أن وجدتُ منفذا به نقطة تفتيش أمنيّة. استأذنتُ في الدّخول. فأُذن لي، بعد تفتيشي، بكلّ أدب. اِستغربتُ حسنَ المعاملة. وعندما وصلتُ اكتشفتُ السّرّ: إنّ المحتجّين الواقفين قرب المجلس ليسوا قضاة بل هم مِن "تنسيقيّات اللّجان الفوضويّة الفاشيّة" يحملون شعارات تطالب بحلّ المجلس أو باعتباره كأنّه لم يكن يوما. جاؤوا بالتّنسيق مع السّلطة للتّشويش على وقفة القضاة ولإهانتهم في عقر دارهم ولإضفاء شرعيّة "شعبويّة" على القرار الاستبداديّ الخطير. فاتهم أنّ الانقلابَ حصّن نفسَه ضدّ هذا الاحتجاج بأن منع انعقادَه. في طريق العودة سمعتُ بإحدى الإذاعات أنّ القضاة نظّموا وقفتَهم أمام قصر العدالة. هذا لأنّه استحال عليهم الولوج إلى ساحة مقرّهم... أكثر ما حزّ في نفسي أن أرى "رفاقا" شاركتْهم قبلا عشرات الاحتجاجات يقفون في صفّ الاستبداد الدّاهم وقفةً حازمة صارمة بذريعة الدّفاع عن حقّ الشّهيديْن (شكري والبراهمي). ليت الشّهيديْن ينطقان ليُسفّها عميانَ البصيرة هؤلاء.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

تذكير:
ما زلتُ موقوفة عن العمل منذ 14 جانفي 2022 بذريعة عدم الاستظهار بجواز العبوديّة.
هذا الإجراءُ الابتزازيّ المخالف لجميع الشّرائع والقوانين والدّساتير هو تجلّ فاضح لإرهاب الدّولة.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

الرّجاء مساعدتي على نشر هذه المظلمة:
فوزيّة الشّطّي، أستاذة عربيّة، معهد المنتزه، المندوبيّة الجهويّة للتّربية تونس 1، موقوفة عن العمل منذ 14 جانفي 2022 بذريعة "عدم الاستظهار بجواز التّلقيح".
(ملاحظة: المرسوم لم يُطبَّق على الجميع، إنّما تمّ انتقاء "ضحايا" معيّنين للتّنكيل بهم).

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

أنا موقوفة عن العمل منذ 14 جانفي. وبسرعة البرق جاءت أستاذة معوّضة لتحلّ محلّي، كأنّما الأمرُ معدٌّ سلفا عن سبق الإضمار والتّرصّد... نشرتُ نداءات كثيرة لتجميع المتضرّرين كي نوجّه عريضة جماعيّة للمحكمة الإداريّة وكي ننظّم وقفات احتجاجيّة. لكن لا حياة لمن تنادي.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

الاستبدادُ يجمّع السّلط في قبضته الحديديّة على الطّريقة الفاشيّة.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

هرسلة انتقائيّة لمدرّسين محدّدين عن سبق الإضمار والتّرصّد... بتواطؤ "نقابيّ" حتما.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

Tunisie: Le terrorisme d'état m’empêche depuis, le 14 février 2022, de travailler à cause du "passe vaccinal" (passe de l'esclavage moderne)! Ni travail, ni salaire, ni droits sociaux...

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

رابطُ عريضة إلغاء المقرّر، 2022.02.16:
https://mathaakoulo.blogspot.com/2022/02/20220216.html

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

الجؤوا إلى القضاء الإداريّ بعرائض فرديّة أو جماعيّة (عريضة في وقف التّنفيذ + عريضة في إلغاء القرار أو المرسوم). كثرةُ الشّكاوي يمكن أن تشكّل قوّة ضاغطة تساعد القضاء على إنصافنا.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

L'épidémie coronienne est une grande arnaque. Alors que le vaccin contre "Covid-19" est sûrement empoisonné.
https://numidia-liberum.blogspot.com/2022/02/covid-arnaque-graphene-et.html?utm_source=feedburner&utm_medium=email

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

وزارةُ قطع الأرزاق تخطّط لعزل المدرّسين غير الملقَّحين الموقوفين عن العمل بسبب "جواز العبوديّة". ستجد ألف حيلة "قانونيّة" لترتكب هذه الجريمةَ النّكراء. مَن أعطاها الحقَّ في تطبيق إجباريّة التّلقيح الكورونيّ المسموم وفي قطعِ مرتّبات هؤلاء الضّحايا سيُعطيها الحقَّ في تصفيتهم ممهنيّا... أيّها النّائمون، استفيقوا من غفلتكم، وهبّوا للنّضال ضدّ دولة اللاّقانون واللاّمؤسّسات.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

إلى الأمين العامّ للمنظّمة الشّغّيلة: أنا أستاذة في الثّانويّ موقوفة عن العمل منذ 2022.01.14 وبلا مرتّب منذ فيفري الحاليّ بسبب ما يُسمّى "جواز التّلقيح". فما رأيك، يا حامي الشّغّالين بالفكر والسّاعد؟ ما قولك في عمليّة الانتقاء الانتقاميّ لبضع عشرات من غير الملقّحين للتّنكيل بهم دون سواهم؟ هل أنت موافق على جريمة الصّدّ عن العمل الّتي يرتكبها إرهابُ الدّولة؟ نرجو أن تصارحنا بحقيقة موقفك في أقرب الآجال.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

يسقط جوازُ العبوديّة.
يسقط مرسومُ القهر والصّدّ عن العمل.
يسقط إرهابُ الدّولة الانتقائيُّ الانتقاميّ.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

يا وزارة قطع الأرزاق: توقيفي عن العمل وحرماني مِن مرتّبي المستحقّ منذ 14 جانفي 2022 إلى الآن استنادا إلى مرسوم "جواز التّلقيح" هو تجسيدٌ لإرهاب الدّولة الفوضويّة المارقة.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

رفضت المحكمةُ الإداريّة مطلبي "توقيف التّنفيذ" الخاصّ بمنعي مِن العمل إلى حين الاستظهار بما يُسمّى "جواز التّلقيح". خسرتُ القضيّة الأولى. ما زالتْ قضيّة "إلغاء المقرّر". أنا في انتظار عدالة الأرض والسّماء.... أمّا مَن قطع زرقي فله مِنّي جبالا مِن شرّ الدّعاء.

Faouzia Chatti فوزيّة الشّطّي يقول...

رفضت المحكمةُ الإداريّة بتونس العاصمة مطلبَ "توقيف التّنفيذ" فيما يخصّ الصّدّ عن العمل إلى حين الاستظهار بجواز التّلقيح. والحالُ أنّ محكمة المنستير قد استجابت لمطلبيْن مماثليْن... كيف يشتغل القضاءُ الإداريّ؟ هل يكفي "ضميرُ القاضي" ليردّ الحقّ إلى أصحابه؟