❀ كُورُونَا ❀ أَجِـنٌّ أَنتِ؟ أَمْ إِنْــسٌ عَقُورٌ؟ أَمِ الأَشْبَاحُ جِنْسُـكِ، يَا كُـورُونَا؟ كَمَا الغِيلاَنُ حَـلَّ الشَّرُّ بَغْـــتًا حُلُولَ كَرِيهَـةٍ جُــنَّتْ جُـنُونَا شَيَاطِــينُ البَسِيـطَةِ، يَا رِفَاقِـي، بِأَسْوَاقِ النِّـخَاسَةِ قَايَـــضُونَا وَبَاعُوا العِــرْضَ وَالإِنْسَانَ طَـوْعًا خَصِيمُ الدَّهْرِ يَسْتَعْطِي خَؤُونَا شُهُورَ الـحَجْـرِ كَابَـــدْنَا لَظَاهَا فَكَانَ الـجُوعُ سَوْطًا، عَــذَّبُـونَا وَزَادُوا البُــــؤْسَ قَــدْرًا: كَمَّــمُونَا شِبَاكُ الطُّــعْمِ فِيهَا أَوْقَــعُونَا تَنَادَوْا: "هَا هِيَ
الـجُرْعَاتِ، عُبُّوا" سُـمُـومًا عُسِّلَتْ قَدْ أَلْــقَـمُونَا وَقَالُوا: "خَوْفُــــنَا مِنْـكُمْ
عَلَيْـكُمْ" أَلَيْـسَ الذِّئْبُ لِلْقُطْــعَانِ نُـونَا؟ عَلَى وَهْمِ الوَبَاءِ أُقِيمَ صَــرْحٌ بِــإِعْلاَمِ الـخَــدِيـعَةِ حَاصَـرُونَا أَيَادِي القَتْلِ تَعْمَلُ بِاقْتِـدَارٍ عِبَادُ، بِأَيِّ ذَنْبٍ يُعْــدِمُونَا؟ أَيَادِي الـمَحْقِ تَـحْصُدُنَا بِـحَزْمٍ أَلاَ تَبَّـتْ أَيَــادِي الآثِـمِينَا أَيَادِي الفَتْــكِ بَيْضَـاءُ القِـنَاعِ أَلاَ شُلَّـتْ، وَفَـــلَّ الظَّالِـمُونَا إِلَـهِي، ضَاقَتِ الدُّنْيَا عَلَيْــنَا وَحُـمِّلْــنَا، إِلَـهِي، زَقَّــفُونَا إِلَـهِي، لَسْـتُ أَخْشَى الـمَوْتَ قَطْعًا وَلَكِــنَّ الوَجِيـعَةَ ضَلَّـلُونَا أَبَالِسَـةُ الـخَلِيـقَةِ، يَا إِلَـهِي، عَبِيدًا بَلْ قَطِيـعًا صَيَّـرُونَا أَجِرْنَا مِنْ جَـوَازِ الـخَاسِـرِينَ إِلَـهِي، اِخْسِـفِ النُّخَبَ الـمَسُونَا. ❀ فوزيّة الشّطّي ❀ تونس: 2022.01.03 ❀ |
إجمالي مرات مشاهدة الصفحة
2022-01-06
شعر: كُورُونا، ضدّ التّلقيح الإجباريّ المسموم
عدسة: نادي قراءات السّنديانة.
عدسة: نادي قراءات السّنديانة.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك 11 تعليقًا:
في نادي "قراءات السّنديانة":
https://www.facebook.com/658684000986230/videos/455551679258092
عدسة: السّنديانة.
رابطُ القصيدة في موقع "ديوان العرب":
https://www.diwanalarab.com/%D9%83%D9%8F%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%88%D8%B1%D9%8F%D9%88%D9%86%D9%8E%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D9%80%D8%A7#forum43576
رابطُ القصيدة في "المجلّة الثّقافيّة الجزائريّة"، 2022.01.08:
https://thakafamag.com/?p=57434
Je confirme ("La troisième guerre mondiale sera biologique, ou elle ne sera pas...": Carl Jung). La guerre biologique est déjà déclenchée officiellement il y a quelques décennies avec le soi-disant virus de "SIDA ou AIDS". Corona-arnaque est une phase assez avancée. Alors que l'obligation vaccinale se manifeste comme l'apogée de cette guerre satanique-maçonnique contre toute l'Humanité.
السّبت، 2022.01.29:
قاد آلافُ السّوّاق شاحناتهم الثّقيلة الآتية مِن مختلف أرجاء "كندا" في أرتال مهيبة تساندها أفواجٌ مهولة من المواطنين المترجّلين، كي يقتحموا العاصمة "أوتاوا" ويحاصر بعضُهم مبنى البرلمان (الفاشيّ) رفضا للدّيكتاتوريّة الكورونيّة (إرهاب الحكومات العميلة المارقة) الّتي تجلّتْ في جواز التّلقيح وإجباريّة التّطعيم المسموم وحظر الجولان والحجر الصّحّيّ والتّباعد الآمن والإغلاق المدمّر والكِمامة-القُمامة... في الأثناء خيّر رئيسُ الوزراء الشّيطانيّ "جاستون ترودو" الاختفاء في مكان سرّيّ مع عائلته عن عيون المتظاهرين ليدّعي لاحقا أنّه أصيب بكورونا (كورونا حلاّلة المشاكل). يستعدّ سوّاقُ الشّاحنات الأمريكيّون للقيام بمسيرة احتجاجيّة مماثلة نحو العاصمة واشنطن يساندهم في ذلك الرّئيسُ السّابق (والفائز الحقيقيّ في الانتخابات الأخيرة) "دونالد ترامب". حتّى الفرنسيّون يخطّطون لمظاهرة شبيهة بهذه، عساها ترجّ عرشَ العميل الرّوتشيلديّ "إيمانويل ماكرون"... هذا يعني أنّ سوّاقَ الشّاحنات في العالم الغربيّ أعمقُ وعيا سياسيّا وأشدُّ دفاعا عن الحرّيّات المدنيّة وأعلمُ بحجم المؤامرة ضدّ الإنسانيّة مِن "نخبة الثّقفوت" عندنا الّتي تصرخ يوميّا خوفا مِن وهم الموت: "اُسجنونا، كمّمونا، طعّمونا، أغلقوا المدارس، أوقفوا كلّ نشاط...". الحقّ بيّن. لكنّ عميان البصيرة لا يتحمّلون ضوءَه الباهر.
مِن تقنيات الحرب النّفسيّة على الشّعوب نشرُ الطّاقة السّلبيّة تسهيلا للسّيطرةِ على العقول البشريّة وكسرِ شوكتها وتحجيمِ حسّها النّقديّ وتهشيمِ روحها المتمرّدة. الطّقوسُ الشّيطانيّة تؤدّي هذه المهمّة على الوجه الأكمل. وانتشارُ الاكتئاب على المستوى العالميّ منذ خديعة "فيروس كورونا" إلى الآن هو الدّليلُ على نجاح الخطّة الجهنّميّة: تحطيمُ البشر نفسيّا ثمّ عقليّا. هؤلاء هم الأعداءُ الحقيقيّون للإنسانيّة جمعاء.
#يسقط_مرسومُ_العبوديّة.
#تسقط_الخدعةُ_الكورونيّة.
#يسقط_عملاءُ_مافيا_الصّناعات_الدّوائيّة.
ألمانيا تدلي بدلوها في المحرقة الرّوسيّة-الأوكرانيّة:
حكومةُ العالم الخفيّة (المحافل الماسونيّة) تحرّك عملاءَها المجنّدين لإشعال حرب عالميّة ثالثة تؤدّي مهمّةَ الإبادة الشّاملة، تلك المهمّة الّتي فشلتْ في تحقيقها الخديعةُ الكورونيّة المفضوحة.
حتّى الجنرالُ الماسونيّ "بلحة" لم يجرؤ على تنفيذ إجباريّة التّطعيم المسموم. والمخزنُ المغربيّ المتصهين لم يوقّفْ غير الملقَّحين عن أعمالهم. أمّا الانقلابُ الفاشيّ فيفعل ذلك وأكثر. مَن يقف وراءَ؟ مَن يعطيه الأوامر؟
هذه قراءة أخرى ممكنة: محمّد بن سلمان لم ينقلب على الهيمنة الأمريكيّة. إنّما هو مكلّف بمهمّةِ مزيد "إغراء" روسيا بالمضيّ في تصنيع حرب عالميّة ثالثة. وهو ما لا يرغب فيه بوتين الّذي يسعى تحييد أوكرانيا لحماية حدوده من حصار قوّات حلف النّاتو. لم تحقّق الماسونيّة العالميّة كلّ أهدافها بالوباء الكورونيّ المزعوم ولا بالتّلقيح المشبوه المسموم. فلجأتْ إلى الخطّة "ب": إشعال الحرب وتحريض العملاء على شحذها وصبّ الزّيت على نارها وتوسيع نطاقها لتصفية أكثر ما يمكن مِن السّياسيّين المارقين عنها ومِن المواطنين الّذي يشكّلون عندها "زوائد بشريّة". (يصل تعداد "الزّوائد البشريّة"، حسب نظريّة "المليار الذّهبيّ"، 90./ من البشريّة على الأقلّ. أي أكثر من ستّة مليار إنسان).
https://www.youtube.com/watch?v=YnNLdjiIzxs
بعضُ تفاصيل الفاشيّة السّيساويّة الّتي تنعش نخبةَ "الثّقفوت":
ياسر العمدة مواطنٌ مصريّ وإعلاميّ وسياسيّ معارض للانقلاب يُقيم في الخارج. عنده قناة على اليوتيوب يعبّر فيها عن مواقفه السّياسيّة ويدعو إلى الثّورة ضدّ العميل الصّهيونيّ "بلحة". عجزتْ سلطةُ الانقلاب عن الإمساك به أو إسكاته بالوعيد والتّشويه. فماذا فعلتْ؟ انتقاما منه وسعيا إلى ابتزازه، اعتقلتْ أمسِ زوجتَه وبنتيْه المقيمات في مصر... حدثٌ شنيع كهذا لم يحرّك سواكنَ "الحقوقيّين" اللاّعقين أعتابَ كلّ سلطان. مرتزقةُ "الحقوق الإنسانيّة" هؤلاء يشبهون ما عندنا. والدّليلُ صمتُ التّواطؤ على جريمة صدّ الموظّفين والعمّال عن شغلهم بذريعة عدم الاستظهار بوثيقة العبوديّة (شُهر: جواز التّلقيح).
إرسال تعليق